طولو بالكم لان الجاي اقوى🫶🏻—————————————————————————
(عند ليام)رن الجرس و قام رش عطر و عدل شعره و فتح الباب
تيم: "مرحبا "
ليام: "مرحبًا تيم، تفضل"
تيم دخل و رمى نعوله و ليام راح للمطبخ و فور ماء و سوا لتيم شاي و رجع
ليام: " اذاً، هل قررت المكان؟"
تيم: "نعم، كنت افكر فوق حاجبي"
ليام: "اختياراً جيد!"
تيم:"شكراً"
ليام: "سوف اذهب لاحضر العده"
تيم ابتسم و انتضر، ليام شاف جوال تيم جته رساله، بس ما عطاها اهتمام، راح للغرفه جاب العده و رجع للصاله حط العده على الكنب و خلا تيم يقعد قدامه، تيم كان متوتر شوي، عقم المكان و اشار لتيم انه بيبدا الحين، تيم تنهد و سكر عيونه و ليام يخرم له بشويش عشان ما يتعور، عقد حاجبه تيم بألم شوي و فتح عيونه و تلاقت عيونه مع عيون ليام، ظلو يتأملون بعض شوي لين ما ليام قرر يخلص من الموضوع و خرم حاجب تيم بنجاح و حط البيرسنق.
تيم جته دوخه شوي و مسك راسه: "اشعر بالدوخه"
ليام: "حقاً؟، سوف اجلب لك الماء"
ليام راح و جاب لتيم عصير عشان يرتفع شوي سكره و جاب له ماء و شربه.
ليام بعد فتره من بعد ما شربه عصير: "كيفك الان؟"
تيم: "افضل قليلاً"
ليام قبل لا يتكلم قاطعه صوت اهتزاز جوال تيم، قام و راح لمكان جوال تيم و مسكه و حاول يقرى بس الاسم مكتوب بالعربي و هو ما يقرى عربي بس يفهم، راح و ودى الجوال لتيم.
تيم مسك الجوال و شاف المتصل (صالح) عقد حواجبه و رد: "هلا"
صالح ببرود: "السلام عليكم"
تيم: "و-و عليكم السلام"
صالح: "وينك؟"
تيم: "ليه؟، شبغيت؟"
صالح: "وينك؟؟"
تيم: "رايح لبيت البروفيسور حقي عندي كلاسات"
صالح: "طيب تعال ليلى تبكي تدورك من اليوم"
تيم بتوتر: "ليلى؟، نايمه؟"
صالح: "لا قامت مخروشه من كابوس تدورك وديتها عند مريم لين ما تجي"
تيم تنهد: "تمام تمام، شكراً انا الحين جاي"
سكر الخط
تيم قام بسرعه، سأله ليام: "ماذا حصل؟؟"
تيم: "يجب ان اذهب الان"
أنت تقرأ
نَتَلاقى وَراء المَسجِد
Non-Fictionبين صدى صوت الاذان على المحراب و صوت ضجيج قلبي الذي يفكر بك، صوت قلبي كان الاعلى...