بارت 13

221 4 0
                                    


سوري لو في اخطاء املائية لانه نكتب بسرعة ❤️

نرجعو لي قصتنا

موسى
كنت شادها من يدها ونطلع فيها كانت يدها سخونة وترعش مهم طلعتها وركبنا في سيارة وكنت منبيش حد يلحقنا ... في السيارة

موسى : باهي لدرتي حاجة باهية في العرس ملبستليش القيطون لكبير
عائشة ساكتة وخلاص
موسى تعصب من سكوتها وبدي يسوق بسرعة لين وصلو طبعا دخل السيارة لداخل لانه حوشه فيه جنان ونزل

عائشة
كنت خايفة موت وكنت نحاول نتحاشى لكلام معاه لانه كان يدرولي في ابسط شي مش يتعارك معاي ويجرحني بي لكلام المهم وصلنا ودخل السيارة ونزل كنت في بالي انه بيجي حتا بيساعدني ننزل بس لانه السيارة عالية كانت واني بي الكاب كنت مغطية و الفيلو متاعي من تالي طويل شويا لين نشوف فيه يفتح في باب الحوش وخش نصدمت لاكن قلت بالك بيولي قعد قريب هكي دقائق وحاولت ننزل بروحي وعثرت لوطة جاب ربي الجنان عشب واني دموعي خلاص في عيوني لاكن قلت منبيش نبكي قعدت نمشي لين خشيت داخل

موسى كان مقعمز ع الطاولة ويتعشى ولا كأنه في مرا برا

عائشة  حولت الكاب وشداته في يدها وقعدت واقفة وهيا تشوف في صدمتها التانية لاكن حاولت تخلي روحها عادي : حوايجي وين قصدي الدار يلي فيها الحجات 😣..... ندمت انه تكلمت نفترش في لكلام وخلاص

موسى قام وجها وقعد يشوفلها لين هيا لاحظته قاعد مبهور بيها كانت جميلة هلبا وخصوصا بي القفطان الابيض زايد محليها

موسى انتبه لي نفسه : دوري وين نندري اني مش اني لحاطهم

عائشة هزت راسها وقعدت تمشي وخلاص وادور كان الحوش قنين والوانه كلها مفرش بي الازرق و الابيض وكان راقي هلبا

موسى : شوفي في دار تلقيها في نهاية المرر علي يدك يسار
عائشة : تمام شكرا
موسى ضحك وكمل ماكلته

عائشة
خشيت كانت الدار الوانها هلبا مريحة كانت لونها رصاصي هادي وفي اضاة تحت السرير كانت راقية هلبا فتحت الدولاب لقيت شنطة متاعي فتحتها لقيت فيها بيجامات طبعا كله اني حاطته مخليتش حد يحطلي حولت الفيلو ولبست بيجامة ستان لونها زيتوني وقعدت نحاول نفك الستريحة مقدرتش خليتها وخلاص💔
وبعدين خشيت الحمام دخلت معاي سكن كير متاعي غسلت وجهي ودرت روتيني وبعدين طلعت لميت الحجات متاعي وقعمزت ع السرير من الجيهة ليسار ع الحاشية لين فتح الباب وخش هوا كان لابس تيشرت وشورط اني وقفت طول

موسى قعد يشوفلها : بري كان تبي تاكلي اوينا قدامك

عائشة قعدت واقفة وتشوفله وخلاص

موسى خدي مخدة من علي السرير وفتح دولاب كانت في بطانية خداها وبعدين لقاها قاعدة في مكانها وتشوفله

ظلامي المؤبد / رواية ليبية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن