...8...

3.5K 58 2
                                    

شروط التحديث:
1000 ڤوت ( تصويت)
4000كومنت ( تعليق)

part 8 ................

اعذروني عالاخطاء الاملائية في الكتابة.

مرحبا بكل من سيقرأ الرواية.

اقرأ بعناية ماتم ذكره.

علقوا على الفقرات تقديرا لتعبي.

الرواية تحتوي على مشاهد جريئة وبعضها عنيفة قد لا تناسب البعض.

شكرا لكم لقراءة الراوية اضاءه النجمة ووضع تعليق متابعه تفاعلو مع الرواية كي استمر بالتحديث لكم غدا...

.

.

.

.

.

كنت اتنهد واخرج توهاتي بعذاب وكلامة يزيد من عذابي غير وضعيتي وجعلني اعمل وضعية القطة رأسي عالسرير وبقية جسدي بوضعية القطة كنت اتنفس بصعوبة واحاول ان اهدي نفسي لكنه مازلت حساسة جدا شعرت بشي صلب كالحجر ينقر على فتحة مؤخرتي جعلني اطلق ااهات هو يمرره علئ فتحة مؤخرتي هو يود اختراق فتحة مؤخرتي شهقت بخوف واردت النهوض لكنه اعادني لمكاني دفعني من ضهري...

"لاتتحركي غزالتي سأخترق فتحة مؤخرتك لاني لم اعد اتحمل وايضا سيحصل هذا عاجلا ام اجلا... اغمضت عيناي بقوة كم هو رجل داعر ووغد...

" سيد جيون لاتفعل ارجوك لااود هذا لاتجبرني عالامر"نفئ لي...

"بل سيحصل فلوريانا لاتحاولي هيا اريحي جسدك لاتتشنجي اغمضي عيناك براحة وسيكون الامر سهل فقك ارخي نفسم لي"

اغمضت عيناي ووقعت دموعي بغزارة هو يستغل جسدي بشكل سيئ جدا الاهم رغباتة ومايرضيه هو لايهمة شي اخر ابدا...شعرت به يدخلة داخلي قبضت على ملاة السرير بقوة هو حتى لم يستخدم شي ليجعله يدخل بسهولة لم يستخدم زيت او لعابه حتى شعرت وكأنة سكين تغرز بفتحتي قبضت بقوة على ملاة السرير ودموعي وقعت بغزارة اشعر اني سأموت اطلقت تؤهاتي مرتفة جدا بسبب الألم وهو ادخلة دفعة واحدة داخلي واخذ يعمل ايلاج بقوة لم يدعني استوعبة حتئ ليصدمني هكذا كنت ابكي واقبض علئ ملاة السرير بكل قوة امتلكها حتئ انه تمزق من كثر سحبي له وجي كلة متعرق واصبح لونه احمر اشعر بجسدي متعرق ملة اغنض عيناي بقوة وألم وهو يدفع داخلي بكل قوة ويبدو علية انه مستمتع مسك يدي الاثنين ووضعهم خلف ضهري يقبضهم بيد واحدة ويدفع داخلي اشعر انه يهينني لحد الهلاك هو يسحق كرامتي بشكل فضيع جدا كنت ابكي واخرج اهاتي بقوة قلبي اصبح كالحجر حقا وبسبب هذا الموقف الذي وضعني به انا اكتفيت حقا... مارس معي لساعتين متتاليتين جعلني لااقوة على تحريك مؤخرتي ولااي حزء بجسدي بسببه اكمل والبسني ثوب النوم وخرج وانا نمت بتعب دون حتئ تغطية جسدي...

Subject to me and my desires. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن