...34...

2.1K 34 12
                                    

شروط التحديث:
1000 ڤوت ( تصويت)
4000كومنت ( تعليق)

part 34.................

اعذروني عالاخطاء الاملائية في الكتابة.

مرحبا بكل من سيقرأ.

اقرأ بعناية ماتم ذكره.

علقوا على الفقرات تقديرا لتعبي.

الرواية تحتوي علىو مشاهد جريئة وبعضها عنيفة قد لا تناسب البعض.

شكرا لكم لقراءة الراوية اضاءه النجمة ووضع تعليق متابعه تفاعلو مع الرواية كي استمر بالتحديث لكم غدا...

.

.

.

.

.

دفع رجوليته داخل فمي امتصه واشعر بالسخونة تجتاح كل انش بجسدي انؤثتي تقطر عسلها بغزارة عالسرير امسك افخاذه وامتص رجوليته ببطئ وهو يتحكم بحركتي ويزيد من سرعته شعرت اني سيغمئ علية من فرط الشعور وجي متعرق بل جسدي بالكامل عيناي خاملة اعقد حاجبي بنشوة حملتاي يخرجا الحليب بسبب الضغط على جسدي وهو يلعن ويدفع رجوليته داخلي بكل عنفوان فمي اصبح يؤلمني انا اختنق...

"الشعور معك الان لايضاهي العالم اجمع انت تجعلين من رجوليتي خاضعة لك بشدة أمراتي"

ابتسمت بنتصار واخذت العقه بلذة اكبر وبشكل سريع شعرت به سيقذف سائله لانة اجتاحته الرعشة لعن بخشونة وقذف داخلي تجرعته كلة وانا ابتسم ابعد رأسي عن رجوليته ورفعني له قبل شفتاي واخذ يعتصر مؤخرتي بجموح ويلعق حواف شفتاي بنشوة نهداي يحتكا بصدره الصلب والرعشة تحتل كامل جسدي...

اخذها من بعدها في قبلة جدا عميقة ليروي اشتياقة لها الشديد كل جزء من جسده اشتاق لها مثلما هي اشتاقت ايضا ربما كان ذالك الانين الصاخب الذي اطلقتة كان سبب التهيج الذي حدث في قلبها بسبب اعترافة المباشر او بسب كف يدية الذي اعتصر احدئ نهديها او ربما اندافعها نحوه اكثر فتسبب هذا بالتقاء عميق بينهما من الاسفل كل شي حدث في تلك اللحضة سواء من احتكاك او اعتراف او يدية التي لازالت تعتصرها هناك كل شي يقودها لفقدان صوابها لاتصدق انها تمتلك رغبة به حاليا...

"ضعي وجهك عالسرير وارفعي مؤخرتك المثيرة وفرقي بين ساقيك"

امتثلت لامرة لانه كان جدي...فرك منطقتي التي ازدادت رطوبة بابهامة المبتله بلعابه العذب فانقبضت جدراني حول اصبعه وارتعشت انفاسي بشدة رجوليته الضخمة تحتك بفتحتي عروقة تنبض رغبة بي والمذي يغلف رأسه فرك منطقتي بطرف رجوليته من الاعلى الى الاسفل في كل مرة يصل الى فتحتي يتغلغل بداخلها اكثر تاوهت بصخب وتنهد بعذاب...

Subject to me and my desires. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن