...38...

1.8K 31 14
                                    

شروط التحديث:
1000 ڤوت ( تصويت)
4000كومنت ( تعليق)


part38.................


اعذروني عالاخطاء الاملائية في الكتابة.

مرحبا بكل من سيقرأ الرواية.

اقرأ بعناية ماتم ذكره.

علقوا على الفقرات تقديرا لتعبي.

الرواية تحتوي على مشاهد جريئة وبعضها عنيفة قد لا تناسب البعض.

شكرا لكم لقراءة الراوية اضاءه النجمة ووضع تعليق متابعه تفاعلو مع الرواية كي استمر بالتحديث لكم غدا...

.

.

.

.

.

"هل تضنني مهملة هكذا ما الذي كن..."

ملئت الغرفة بصراخها حين اسكتها تماما وبتر حديثها بتلك الدفعة القوية فقال...

"ص صه ليس وقت الجدال اطربيني باهاتك فقط"

ومن بعد هذا لم تعد تتحدث مطلقا لانه يضاجعها بخشونة عالية ضربة لمنطقتها مجددا كان كافيا لفصلها عن العالم الخارجي لمرة اخرى لتعود للتشبث به واطرابة بصوت صراخاتها والثتاء علية بكم هو جيد للغاية بما يفعل وان نعم هي تحب هذا تحب حين يضاجعها بعنف شديد وتود المزيد من هذة الحدة صوت اهات عالية احيانا تكون صراخات وانين رجولي جدا يطغيان على الغرفة يرافقهما صوت الفراش الذي يهتز بحدة انه شديد الصلابة لكان صار حطاما بهما هي تعانقة بقوة واصابعها تخدش ضهره غير ثابت بالمرة بل جسده كلة كان يهنز بعنف كما جسدها ايضا حتى الغطاء الذي كان فوقهم خرج من مكانة واجتمع بشكل مبعثر جدا اسفلهم كل شي فوضوي وكارثي حتة انفاسهم ليس منتظمة كذالك اقترب هو من ذروتة كلما احتدت دفعاته داخلها انقباض رحمها علية لبلوغ نشوتها اصابة بالحنون كان يتاوة بصوت شبه يوزاي صوت انين شديد الانؤثة وعلى خلاف هذا نبرته هو كانت عنيقة بشكل رجولي يذيب قلبها من الداخل بينما تستمع له وهذة المرة اوقفه عن تقبيلها كان انقباض رحمها للمرة الثانية علية وهي وصلت لذروتها لرابع مرة بسببة رحمها كان يعتصره لا ينقبض علية فقط شعور يصعب وصفه لشدة لذته شهور جعل منه يرتجف ويوجه لها اعنف الدفعات على الاطلاق حاجباة انعقدا جدا وبشكل مثير للغاية وانفاسة ذهبا كما فرغت رئتية من الهواء اهات صاخبة جدا منه وانين عالي منها اعتصر الفراش قويا بقبضتة لتنفر عضلات ذراعة وتصبح صلبة بشكل مبالغ به ثم دفعه واحدة اخيرا يليها انتشار دفئة كاملا يملئ رحمها يدة ارتجفا كمن جسده كله ارتعش لوصولة لهذة الجماع اخيرا وبهذة الثواني التي كان المني يتدفق بها هو شعر كما لو ان روحه من النشوة تغادر جسده تلك العضلات التي قبل ثواتي فقط كانت مشتدة وتكاد تخترق جلدة لم تحملى ابدا بل ارتحت بشكل مبالغ به فالقى جسده عليها وثبت فوقها يلملم شتات نفسة ويحول التقاط انفاسة مثلها وما ان التقط انفاسة قليلا ارتمى على ضهره عاريا بجانبها بصدر يعلو ويهبط بشكل جنوني ومع ذالك اول شي اهام ان يفعلة حتى قبل ان يهدأ ان يلتفت لها ويجذبها كلها نحوه ليضمها له دفن رأسة في عنقها وهي حشرت ذاتها بين ثنايا قلبة واخر ما استمعت له قبل ان تغفئ كان...

Subject to me and my desires. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن