...21...

2K 42 0
                                    


شروط التحديث:
1000 ڤوت ( تصويت)
4000كومنت ( تعليق)

part21....................

اعذروني عالاخطاء الاملائية في الكتابة.

مرحبا بكل من سيقرأ الرواية.

اقرأ بعناية ماتم ذكره.

علقوا على الفقرات تقديرا لتعبي.

الرواية تحتوي على مشاهد جريئة وبعضها عنيفة قد لا تناسب البعض.

فضلا وليس أمرا اضاءه النجمة ووضع تعليق لهذا البارت.

.

.

.

.

.

اصمتي واللعنة لااريد سماع صوت انفاسك حتى والأ اقسم سأجعلك جثة هامدة"

اؤمت وجسدي يهتز بالكامل انا من جعلتة يصل لهذا الوضع انا هي المسؤؤلة على هذا اعلم به جيد وبكلامة كالسيف على رقبته اعلم انه يفطقصد كل مايقولة واني حقا ميته بمضرة منذ ان شاهدني عارية على سرير ادريان واثار التقبيل على وجي...طول الطريق صامت لكنه مهتاج بفوضئ عارمة كل شي به ينتفض غضبا ونفور عيناه ستخرج من كثر الغضب والنار التي تحرقة سرعة قيادته تزداد وانا ارتجف خوفا ورهبة ولااستطيع فتح فاهي بشي انا خائفة طفلي وضعت يدي على وجي امسح دموعي بصمت ودون اصدار صوت اتنفس بشكل بطيئ جدا كي لايخرج صوت انفاسي وهو مهتاج بشدة الصخب الذي هو به والغضب يمكنة ان يحرك العالم به بداخلة صرخة وألم يستطيع جعلي احترق بمكاني لكنه يكابر ويكبح نفسة لن ينزل من كرامته بعد ماشاهدة لن ينطق شي اخر فكل شي كان واضح وفهم اني لااودة واني اخونة معا ادريان واني حقا لااريده فهم هذا اني كنت مجبرة به بسبب العقد والان انا متحررة وافعل مااريد فهم كل شي لكنه لميتوقع ان اصل لهذة الدرجة من الوطائة والدنائة صدم بشكل سيئ جدا لم يتوقع انني افعل هذا به انا تربيت على يدة لم يتوقع افعل هذا ابدا فهم بشكل متأخر انني لن اكون له حقا اننا لسنا لبعض واننا لم احبة يوما واذ كنت افعل فاليس الان لو اني احبة لما خنته معا ادريان هشا يعمي اني لااعشقة مثل مايفعل هذا مافهمة لهذا سيتركني اذهب بحال سبيلي لن يغصبني علىشي وخاصة بعد خيانتي له مثل مايعتقد...

.

.

.

.

.

وصلنا للقصر وتوقف نزل ونزلت انا ايضا اسحب جسدي بصعوبة اشعر اني مشلولة من الارتجاف والخوف والرهبة كان جسده الضخم يهوئ كان محني الضهر وكأنة كسر كل شي به نضر لي ونطق بنبرة خالية من اي مشاعر نحوي وكأنة تبخر كل شي اتجاهي من ناحيته بعد ان ورث سجارته ونطق وهو ينضر للاشي هو لم ينضر لي حتى وهذا جعل دموعي تنزل بغزارة وألم لم ينضر لي كعادته...

Subject to me and my desires. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن