شروط التحديث:
1000 ڤوت ( تصويت)
4000كومنت ( تعليق)part 41 ..................
اعذروني عالاخطاء الاملائية في الكتابة.
مرحبا بكل من سيقرأ الرواية.
اقرأ بعناية ماتم ذكره.
علقوا على الفقرات تقديرا لتعبي.
الرواية تحتوي على مشاهد جريئة وبعضها عنيفة قد لا تناسب البعض.
شكرا لكم لقراءة الراوية اضاءه النجمة ووضع تعليق متابعه تفاعلو مع الرواية كي استمر بالتحديث لكم غدا...
.
.
.
.
.
طبع انامله مجددا على مؤخرتها وهذة
المرة اقوئ من قبل صرخت بألم طفيف تحاول ابعاده لاكنه بكل مرة تفعل يزيد عنفه اصبح يكور شعرها ويهز راسها بعنف وضعت اناملها على يده ببكاء غير رجولته التي اصبحت الخصيتين ترتطم في مهبلها لشدة تعمقه داخلها اخرج رجولته سحبه واحدة لتطلق العنان لعسلها لم تسيطر على نفسها لينزل عسلها بشدة جعل انضاره ممتع في النضر عض شفتيه مقاطع عسلها بختراقها من جديد يسرع ب اقوى مالديه يسبب لها رعشة لم تحصل عليها سابقا بدات تتململ عسى ان يتزحزح عنها لكنه السقها به وهو وصل اقسى مراخل انتصابه تشعر به كالصخره يرتطم بجدران مهبلها صرخت بعنف وهو ايضا ليلقو نشواتهم معا قذفه واحدة فصل القبلة مستمتع بمنضرها المثير متعرقى بشدة وشعرها ملتصق بجبهتها تعض شفتاها باثارة وتعقد حاجبها بطريقة تهلك قلبة ورائحتها الزكية انزل شفتيه مقبل عنقها نزولا لنهداها دفن انفه بيت شق نهديها وتحديدا جانب الشامة الذي تتوسط نهديها نفذ انفاسة الساخنه مبعث الرعشة داخل نزلا متص شفتاي السفلية بينما انا اخذت العلية واعضائنا السفلية تحتك ببعضهما بطريقة استثارية تجعلنا نتاوة من فرط النشوة العاطفية التي بيننا بشفتاه ناحية فكي يطبع عدة قبلات رطبة تعبر عن مدى عشقه لي الى ان وصل لنقطة بشرة عنقي مصدرا تاوة رجولي اجش جعلني ارتعش تاوهت بقوة ممتعه حينما لعق عنقي على شكل خط طولي من بداية فكي الى ما قبل نهدي ولم يتوقف بل اخذ كل نقطة من بشرة عنقي يقبلها تارة ويعضها ويمتصها تارة مخلفا علامات قرمزية اللون وحمراء طابعا ملكيته الخاصة..."لن يستطيع اي احد روية ملامحك الخاملة المنتشية هذة لاجلي فقط انا أمراتي السمراء المثيرة لن اكتفي منك ومن معاشرتك لاخر نفس"
.
.
.
أنت تقرأ
Subject to me and my desires.
Fantasyخاضعة لي ولرغباتي... ماذا لو عشقك رجل مهووس وكنت هووسة؟ مدللة والدها يقع في عشقها صديقة الاربعيني منذ نعومة اضافرها القائد المهيب الذي عرفة بوحشيتة وقسوته رجل متسلط لاردع له... انت خاضعتي شئتي ام ابيتي... انت تثيرين غرائزي منذ طفولتك... اتوق لا...