فتح عمر الباب و مجيده كانت تنظر ارضا...هو نظر لنورسين التي لا تعرف ما الامر..
"لماذا تنظرين ارضا ماما مجيده؟
" انت لا ترتدي شيء
"ارتدي سروال بالفعل.... ثم انه تربيتك الا تريدين رؤية النتيجه؟قام بإستعراض عضلاته و هي دفعته
" عمر كف عن ذلك ارتدي شيء و تعال اريد التحدث معك بشيء مهم..
هي ذهبت و هو اغلق الباب و نظر لنورسين
"همممم قيميهم انت هي لا تريد رؤية صنع يدها...
" تريد الحق ام المجامله؟
" الاثنين
"المجاملة انك مثالي البنيه..
" و الحقيقه؟
"هناك شخص بنيته افضل منك اعرفه جيداعقد حاجبيه ناظرا لها ببعض الضيق
"و من هذا؟
" رحيم... ان بنيته افضل منك و ضمته دافئة جدا
"ضمته؟ ضمة من نورسين؟امسك رسغها و جذبها نحوه بغضب و هي ضحكت ليتحدث بنبرة تنذر بوصوله لذروة امتلاكه لأعصابه
" من رحيم يا نورسين؟
"انه ذلك الشاب الذي كنت معه اليوم... كان عليك مقابلتهاخيرا لاحظ انها تتحدث عنه شخصية الحارس الشخصي في فيلمهما
" انا افضل منه...
هو لم ينتظر للحظة اخرى و قد قبلها بعمق...
" حتى لا تنطقان اسم شخص غيري...
" انت احمق..انه انتتذمرت عليه ليبتسم بفخر و ارتدى قميصه و قبل جبينها ذاهبا لمجيدة..
" ما الامر ماما؟
"كنت ارتب المنزل مع الفتيات و رتبت غرفة السيده سهيله رحمها الله... لم ندخلها من وقتها و ظلت مغلقة
" وجدت ما يزيد ادانتها اذا
"لا اعلم ان كان كذلك... كنت سأخفي الأمر و لن اتحدث عنه ابدا... لكن عليك ان تقسم انك لن تفعل شيء...
"هل المصائب لا تجد سواي لتقع فوق رأسي؟
" اهدأ بني...اعطته بعض المستندات و هاتف مغلق لم يتم شحنه لفترة طويلة...
"وجدت هذا...
" اظن ان الهاتف لن يعمل لقد مر وقت طويل و لم يتم فتحه..
"اظن انه سيكون افضل... انا كنت سأتخلص من كل ذلك بلا الرجوع إليك لكن على اي حال هذا يخصك و يجب ان تكون على علم به..امسك بالمستندات و وجد بها عقد فيلم تم تأجيل تصويره للبحث عن ابطال جدد بدلا من اسامه المسجون بقضية قتل سهيلة و موت سهيلة و التي كانت البطله...
تنهد و نظر بالباقي و هي عبارة عن أوراق تحتوي على عروض افلام اخرى و اظرف بها المال و ايضا رسالة كلها عبارة عن تلميحات جنسيه...
أنت تقرأ
مقدستي
Romansaلا يفكر بأن يقع بالحب و لا ان ينظر لأي فتاة كانت اكتفى بزوجته المتوفاة و طفله منها... نسي ان هناك نساء اخريات على ذلك الكوكب و اي فتاة تحاول التقرب منه يصدها و يرفض تصديق اي كلمة عن حبيبته التي غادرته مع ان جزء منه يصدق ذلك.... حتى وجد نفسه يهوى بح...