«الكثير من الاحداث تتوالى مع الزمن لا تستطيع ربطها او معرفة راس الخيط تشعر بالذنب هل عليك ان تودي بالحق ام ان تصمت من اجل من تحب التضحية بالحقيقة من اجل الحب لا تعلم النهاية لكنك تعلم بان ما تفعله يستحق المخاطرة ...».. طرق الباب ..
''تفضل ''
'' ايهاب شو مو على بعضك من جنا بموقع الجريمة لحد هسه ,خاف خالك المقتول واني مادري ''
'' خالد ما تنجب انت الثاني ترا طالعة روحي ''
'' هاي شنو السالفة يمعود؟! ''
''ماكو شي ,وصيلي على كهوة راسي يوجعني ''
'' ماشي ''حجاها وهو يباوع على ايهاب بنظرة تساؤول .
_______________________كهوف الطار..
'' لماذا اتيتي ؟ ''
''ارجوك حاساموت اعطني فرصة كي اثبت لك حبي حتى انك تعلم اني لا احتاج لاثبات ذلك عشقي لك لن ينتهي ابدا حتى ولو قطع راسي ''
'' لاقيس ارحلي لا استطيع ان افعل لك هذا ''
نظرت اليه بتوسل وشفقة
'' لا اريدك ان تفعل شيء فقط عد الى العشيرة وكن معي دعني اشعر انك بجانبي ولست بعيد عني '''' لن اعود ابدا اريد ان انتقم ''
قالت له بغضب '' كل هذا بسبب هذه الانسية التي تعدها ابنتك انها تكرهك كره العمى تريد ان تقتلك متى سنحت الفرصة لا تكن ساذج يا حاساموت ساعوضك كل ما فقدته صدقني ''
نظر اليها بنظرة حقودة كارهه امسكها من فكها بقوة وهو يتكلم '' لن تحومي حولها ايتها الابليسة لن اسامحك ان تأذن خصلة من شعرها ''
نترها بيده بقوة سقطت على الارض وهي تنظر اليه بشرار وحقد قالت '' اليك هذا التحذير يا نار قلبي المشتعلة ان لم تعد الي وتزوجتني ساقوم باطفاء نارك الصفراء ''
بعد ان قالت هذه الجملة اختفت في الفراغ وتركت خلفها الدخان ...
قال وهو يقبض يديه بغضب '' حاولي وسترين نهايتك على يد من تعشقين ايتها اللعينة ''
______________________
كاعدة بغرفتي ادرس وفجاة لاحظت ايدي سواري ما موجود نصدمت وطفرت من الكرسي الي وكع بالكاع من ردة فعلي السريعة
ضليت ادور بغرفتي وبجنطتي على امل انو الكاه هنا .. ضليت ادور مثل الخبلة واني خايفة لا اطلع موكعته بالحديقة مال الجنائن من سويت الجريمة .. حطيت ايدي على راسي واني احاول اتذكر وين عفته حسيت براسي صار نار من التوتر ما لكيته .. قررت اروح باليل وادور عليه بالحديقة بلكي الكااه ..
صار اليل بدلت توني اريد افتح باب الشقة واريد اطلع من فتحته لكيته واكف كدامي بزي الضابط باوعلي بنظرة وعاكد حواجبه ضليت فاتحه حلكي مستغربة جيته بهالوقت ..
أنت تقرأ
النار والطين
Action" عِندما تَشن الحَرب بين النَّار والطِين ، الجَميع يعَلم بأنَ النَّار ستأكُل الطِين ، إذآ لمَاذا هَذا العِند يا بَني آدم ، تَعلم تمامآ أنك مَغلوب ، ومعَ ذلك تتَحدى فِي المعصية أبليس ! ". للكاتبتان" ايسر محمد" و" طيبة جبار "