ماجاتش بشطارتك جات بشنو مكتبو لك ربي
المذكرة 99
الرباط | 2024
صابرين : (خارجة من الصالون وفودنيها التيليفون) الو !
فردوس : صابرين cava ؟؟ c'est firdaous !
صابرين : ouii ! Cava ! Désolé مشاو ليا النوامر باش ماعرفتكش !
فردوس : ماشي مشكل ! البركة فراسك من جهة ماماك مرة اخرى !
صابرين : مامشا معك باس ! انت لباس ؟
فردوس : الحمد الله ! اااا... صابرين انا غير بغيت نقوليك شي حاجة شفتها avant hier soir ! و désolé الى سولت !
صابرين : ياك لباس ؟
فردوس : واش tu as cassée avec reda ؟
صابرين : non ! علاش ؟
فردوس : ااه ! ايوة tu sais quoi ! صافي ! صافي ! ديريني ماسولتش ! هه ! غير تشابهتي ليا ! Bref ! ماعلينا ! راك باقة فخدمتك ؟
صابرين : فردوس !!! S'il te plaît j'aime pas ces manières ! بديتي الهضرة كمليها ! شنو كاين ! واش تلاقيتي رضى ؟
فردوس : الصراحة ا صابرين ! هاد weekend دوزتو مع طارق فكازا et des amies ! اا ! Bref !! بان ليا رضى مع واحد البنت ! كانو ف restaurant لي قبالتنا ! انا عيت نحقق يسحابني انت و j'ai pas osée نجي عندهم !
صابرين : يمكن غير تشابه ليك ! رضى راه ف côté d'azur دابة ! كانت عندو vol هاد الويكاند تماك ! و غادي يجي حتى le mercredi !
فردوس : ااه ! Ok ! و كيف قلتي يمكن تشابه ليا هه ! Bref كطرا ! Bon المهم انت لباس ياك ! هدا هو le plus important !
صابرين : الحمد لله ! Merci bien !
فردوس: d'accord ma chérie ! تهلاي فراسك ! و ديري و نتلاقاو نديرو café ensemble ! واخة ؟
صابرين : انشاء الله !
===================
صابرين شخصية حساسة و دغيا كتيق بأي خبر سمعاتو ! و فردوس معرفة سطحية فقط ! من ايام الجامعة موراها مابقاوش على تواصل فقط فمواقع التواصل الاجتماعي جامعهاهم لايكات و تعليقات ! كما انها ماعزاتهاش شخصيا فقط عبر رسالة نصية و تعليق خلاتو لها فانستغرام كيفها كيف باقي الاصدقاء ديالها !
فظروف اخرى صابرين كانت تتصل نيشان برضى و تسول و تعرف او تتاصل باصحابو باش تأكد ! لكن من بعد ماقرات مذكرات امها و وصلات للجزء لفيه كتبات على الكدوب و الناس لكتزور الحقائق و كتوصل الاخبار بأسلوب سمي باش تخلق فيك الشك و الفتنة ! خدات درس و ماتاقتش بفردوس ! بالعكس اعتبراتها جميلة او من رباعتها ! و تريتات حتى يدوي معها رضى و منو تعرف بطريقة غير مباشرة شنو تقال واخة عارفاه دابة ماشي فالمغرب و متأكدة منها !
أنت تقرأ
مذكرات شريفة | Sharifa's Notebook
General Fictionاخشى ان استيقظ في الاربعين لأجد انني ضيعت حياتي بسبب خيار خاطئ اتخذته و انا في سن العشرين ....! (د.ا.خ.ت)
