مهم جداً جداً الأطلاع.

47 7 11
                                    

بنات لو سمحتم ينفع تدخلوا علي اللينك ده بتاع الاعلامي يوسف مكي وتعملوا لايك علي تعليقي اللي موجود في التعليقات علشان تكسبوني وتخلوني استفيد بحاجه من الاجازه دي🥺🤭❤❤،
الينك بخصوص اني اكسب كذا كتاب من كتب المعرض السنادي، فياله ادخلوا صوتولي «اسمي هدي عادل بالعربي»

https://www.facebook.com/100063980234427/posts/pfbid0thkywGPJoWxhLrhTrbNCaUavPvCk5Q5132PyhLjr2EtRuLy8bKT5ZyavYconPhtFl/?app=fbl

ودي خاطره من كتابي لكُل قلب حِكايه« رأيكم».

«مُفعم بالحُب»

اقفُ أمامكٍ كالعادةً عاجزاً عن ايجادِ وصفً بمقدارهُ وصفُنا، لاجد نفسي ككُل مرة أشرد ساقطاً بِبُنيةِ عيناكِ والتي حِين يَسِقُط بِهِم المَرء لا يَعُد بمقدوره النُهوضِ مِنِهُما بعد ذلك، فَهُما كالبئر في عُمِقه لا مَفَر مِن المَوت بِهِما، ليجعلوني بذلك اسبح بذكرياتً تجمعُنا، كأول لقاء وتانيه وعاشره، حين ضَمتنا الطُرقُ لدَربً واحد كان اجمل دروبي واكثره سلاماً خاصه مع تخطي عقبات دربنا معاً، لنرسى في النهايه على ملجأ واحد لم يبخل في ضَم كِلانا، مُعلناً وبذلك نفسي مُتاح وبالكامل لكِ، والآن ها انا انظار ثِغُرُكِ الذي يَتَسعُ مُبِتَسِماً لى وبتلك اللحظه سَقَطُ لأجِلكِ كَلَفا للمره التي اجهلها ولساني ردد بشرودً ما تيسر مما اكنُه لكِ:

حَنينُ عيناكِ دافئ و الدِفئُ بِعيناكِ أسِر.
والقلبُ لِعِبِقكِ السَاحرُ شاجن.
في وِجِدُكِ سَقطُ كما الثَامل.
فَما هَويتُكِ إلا لأجل سَمَاحةُ مُحياكِ ونقاءُ قَلبُكِ.
لتكوني لى مميزةً لستِ كأى عابر.

للكاتبه: هدي عادل بدير.
_____________________________________

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 01 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

« يوماً ما »  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن