هيللو يا كب كيكس :)
المفروض محدثش لأن مفيش دعم خالص :(
بس معلش إن الله مع الصابرين😂
بنزل للناس إللى بتتفاعل و معنديش مانع أمسح القصه مش هتفرق معايا أدوس على زرار ديليت بس معلش
شغلوا الأغنيه و لو خلصت عيدوها
كومنت على الفقرات
نبدأ
إنجوى❤
بدأت أسحب للأسفل و لا أتذكر أن الغرفه كانت بذلك العمق.
لم أعد أقاوم فأنا أعلم أن نهايتى أوشكت.
الهواء إنعدم من رئتاى لم أعد أرى شئ إلا ظلام.
أصبحت مليئه بالدماء.
و فى اللحظه التى ظننت بها إنى ميته هذا لم يحدث.
تركتنى الأيادى التى كانت تسحبنى و منسوب الدماء بدء يقل.
شهقت حين دخل الهواء رئتى مره أخرى إختفت الدماء تماما و ملابسى لا يوجد بها قطره واحده تدل على وجود دماء.
بدأت بتحسس ملابسى بحثا عن قطره دماء و لكن لاشئ.
بدا كل شئ حقيقيا أقسم إنى كدت أموت منذ لحظات.
نظرت حولى لأرى نفسى بغرفه ملكيه أقسم إنها أوسع من شقتى حتى.
بدأت بتفحص الغرفه هناك سرير كبير جدا..أثاث مثل الأثاث الذى كان بالفندق..اللون الذهبى و البنى المحروق يطغى على المكان.
كدت أتصفح و لكن صوته العميق أوقفنى.
نظرت ورائى بفزع و رأيته واقف أمامى.
"ماذا تريد؟" سألته.
"ستعرفين بمرور الوقت" قالها و هو يتجه نحوى و كلما اقترب خطوه أبتعد أنا الأخرى.
"أين أصدقائى؟" قلتها بنبره منكسره.
"أمممممم..لم يكن مرغوب بهم" قالها.
"ماذا تعنى؟" قلتها بالرغم من أنى أعلم الإجابه أن كلهم موتى لا محاله و لكن أردت التأكد.
"أعنى ما تفكرين به" قالها بإبتسامه خبيثه عيناه الزمرديه كانت داكنه كالغابه الحيه.
"أتعنى أنهم--" كدت أكمل و لكنه قاطعنى.
"ألا ترىِ أن أسألتك كثيره" قالها و هو يقطب حاجباه.
"الأن دورى لأسأل" قالها بإبتسامه.
"أعجبتك اللعبه؟" قالها ببإبتسامه خبيثه.
لم أجاوبه..عقلى بدأ بالتفكير بماذا حدث لأصدقائى أهذا يعنى أنهم ماتوا..أيعنى هذا أنى لن أراهم مجددا..ماذا عن لوك..هل عذبوهم حتى الموت أم قتلوهم برحمه.
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Horror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...