كأنما الأمر أشبه بكابوسٍ مُرعب ، كا لحظهٍ علقتُ داخلها ، تُشبه حينما تلقيت وفاه و رحيل من أملك ، رؤيته كانت جحيماً و صوته أعلي مسامِعي كان الموت بعينه ، و رغم أنني تمنيت الموت مراتٍ عديدة كما حاولت لأجله ، إلا إنني كرهِت التفكير بالموت علي يده دون سبب واضح لي .
الفُقدان كان كُل ما ملئني و الخوف كان رفيق دربي حينما يرحل هو عن مُحيطي ، بذلك العالم و بتلك السماء كُنت كالدخيله و موتي كان الحل الأمثل و حينما ظننتُ أنه هو من ستنتهي حياتي بسببه..
كان هو.. و هو فقط سبب أنني مازلت أحيا .لربما كان الأمر كالكابوس و لكن حين إستفاقتي أدركتُ أن الكابوس الحقيقي كان عالمي قبله ، و أن لا مأوي لي سواه ، حتي بظلامُه و عدم ٱدميته كان قلبه ينبض لي ، و فقط لي .
و الأمر؟!
الأمر بدأ بمِرٱه .
و إنتهي بـ لَمسَه
-HARRY STYLES.
-LILLY COLINS._____________________________
زي ما حضراتكم شايفين ، تاتش بيتم تعديلها لتتناسب مع عقليات من يقرأ .
أتمني الدعم و إعاده القرٱه لأن الكاتبه تنوي أن تُعيد روايتها حيث مكانها الأصلي و هو المركز الأول بفئه الرعب .
قرٱه مُمتعه أعزائي♡♡
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Horror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...