احم احم😁
عبديت🌚
شغلوا الأغنيه و علقوا على الفقرات القصه بقت 18k اامركز الاول فى الرعب و هعيط من الفرحه مبروك لينا😭💖
نبدأ😎
انجوى⛄
#جيرلفريندو (خنقتكوا اينوه).
اهربي..هذا ما صرخ به عقلها..تنظر للذئب الذى يفوق حجمها مئات المرات عيناه تطق بشر و شهوه (تخيلوه زى ذئاب Twilight بس اكبر).
عينها تزرف دموعاً و قدمها تصرخ بالهرب..ثابته بحذر خوفاً من إحساسه بأنها قد تهرب.
فى عقلها تعد لنفسها هى لا تريد الموت بتلك الطريقه..123 و بعدها انطلقت قدماها متناسيه الألم.
زمجره عاليه جعلت من قلبها يهوى خوفاً..تختبئ خلف أحد الأشجار و تغمض عيناها بخوف كاتمه أنفاسها.
"هارى ارجوك" همست بداخالها متمنيه وجوده حتى و لو ستموت.
بينما من النحو الأخر صاحب الزمرديتين قرر نزول ذلك التل..يتحرك بسرعه غريبه للوصول لها حتى و لو ميته.
صراخ عالى صدر من الغابه ليميز صوتها ليدق قلبه بعنف ممتزج بخوف لا يعلم مغزاه ليتقدم بسرعه اكبر.
تقف خلف الشجره حتى شعرت برحيل ذلك الذئب تنظر لما خلف الشجره لتراه اختفى..تعاود النظر امامها لتراه فتصرخ بفزع.
تركت مكانها من الشجره بحركه سريعه تركض و قدمها تؤلمها بينما ذلك الذئب اسرع منها.
نظرت ورائها لتراه يقترب منها كاد يمسكها لولا تعرقلها باحدى جزوع الاشجار المقطوعه لتقع على وجهها و تشعر به يسرع.
قامت من مكانها بحركه سريعه تلتف بجسدها لتقابله فتجده يقفز ليمسك بها.
اغمضت عيناها..حبست انفاسها و دقات قلبها توقفت..تشعر بإقتراب موتها لتصرخ بشده..و لكن هذا لم يحدث فصاحب الزمردتين دفعه بعيداً عنها.
مغمضه عيناها بخوف و جسدها يرتعد تنتظر كائن يفتك بها و لكن لا شئ لا شئ سوى الهدوء و زمجره متألمه.
ذراعان حاوطت جسدها الصغير لتصرخ بفزع تتضرب ذلك الجسد دافعه اياه عنها رافضه فتح عيناها مازلت مصدومه تضرب ذلك الجسد الصلب الذى تمسك بها و لكن همسه جعل ضرباتها تهدأ.
"أوليڤ اهدائى أنا هنا كل شئ بخير" يهمس بأذنها لتتمسك بالتيشرت بخوف كأنها وجدت والدتها جسدها تهدأ رعشاته بينما عيناها مغلقه.
تفتح عيناها تنظر لتراه عيناها التقت بكهفه الزمردى الفاتح لتتنهد براحه باكيه تلف يدها حول خصره دون تردد متشبثه بعناقه ليربت على ظهرها دون ادنى تفكير او تردد بالأمر.
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Horror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...