ڤوت و كومنس يشبب و النبي :)
شغلو السونج
ادعولى :)
نبدأ
إنچوي
#أوليڤيا.
"اللعنه كيندال هذا ضيق أكاد أختنق" أهتف لكيندال التى تجعل ربط الفستان أقوى على معدتي.
"إهدئي قليلاً" همست تضيقه أكثر..قاطعنا دخول لوى.."هناك شيئاً يسمي بطرق الأبواب" كيندال قالت ليقلب عيناه.
"أسرعوا لأنه ينتظر و لا أضمن بقائكما أحياء بذلك التأخير" هو قال يتفحص جسدي من أعلى لأسفل.."كف عن التحديق و أخبره أنني أكاد أنتهي" قالت و خرج.
نظرت أمامي أستند بيداى على عمود السرير بينما هي تضيقه أكثر.."انتهيت" هى ابتسمت بيننا شعرت بأنفاسي تؤخذ بصعوبه..حركتي صعبه للغايه.
نظرت بالمرأه و كان ذلك الفستان الأسود يصل حتى ناهيه قدمي..طرازه قديم و لكن حقا رائع أبدو كـ كونتيسه.
لم ألحظ كيندال التى بالفعل نزلت لأتقدم بسرعه..نزلت على الدرج بخطوات حذره و تنفسي كاد ينقطع من ضيق الفستان.
ظهروا بناظرى..زين و لوى بجانب بعضهما و كيندال ورائهما و هارى وراء كيندال..تنفسي إنقطع فعلياً حين نظرت لهارى و رأيته يبتسم و شفتاه السفليه محتجزه بأسنانه.
ابتلعت أتفحص مظهره..بذلته السوداء الكلاسيكيه تبدو ملائمه لجسده تماماً..عيناه زمرديه أفتح من العاده لكم يضفي لون عيناه هدوءاً لنفسي..شعره مصفف للأعلى بتجعيدات بنهايته هو بدا مثالياً..خاطفاً للأنفاس.
لا أعلم لما أشعر بالخجل من نظراته بحق الله أنا لست بموعد لعين بل أنا بعالم لا يوجد به صديق واحد للعنه.
"اغمضي أعينكِ" هو همس يتفحص كل إنش بوجهي لأفعل..تلك المره هو الذى أمسك يدى..الدائره اكتملت و بدأ يقول تلك الطلاسم مجدداً.
تلك المره أنا لم أغامر بفتح عيناي..نفس شعور تلك المره و من ثم أرض صلبه مع صوت لموسيقي شيطانيه.
"جيده لعدم فتح عيناكي تلك المره" همس لأفتح عيناه لأراه ينظر لى لأبادله مبتسمه و تلك المره هو لازال متشبث بيدى.
تقدمنا للداخل..أنا بجانبه بينما الجميع نظر لى بأعين جائعه..ابتلعت بخوف أشد على يداه و لكنه أفلت يدي..شعرت بالخوف للحظه و تجاهلت أن أنظر له.
"شكراً لقبول الدعوه هارى" صوت أحدهم صدع و الذى إتضح أنه ذلك الفتي الذى يُدعي ليام..حيا هارى يتبادلون العناق و عيناى تتبع حركاتهم.
انتهي من هارى و نظر لي مبتسما..مازلت فضوليه بشأن ما أخبره لهارى..ابتمست مبادله إياه بينما إبتلعت حين أبعد نظراته عني.
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Terror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...
