هولاااا😌
كومنس بليز😂
نبدأ😊
إنچوى😁
فلوريدا فوق فى الصوره😳
شغلو الأغنيه و عيدوها لو خلصت و اطفوا النور و تخيلو اللى هيحصل😶
#أوايڤيا.
قاطع كل شئ ذلك الصوت الذى كان يسبب لى الرعب فى كوابيسى.
رفعت نظرى لأراها واقفه أمامى مربعه يداها و لكن ليست بمظهر بشع.
جعلت نظرى يعود للأرض كأنى مستسلمه لما ستفعله.
"هيا أوليڤيا أهذه طريقه ترحبى بها بى" قالتها بسخريه و لكنى لم أرفع نظرى دموعى أخذت طريقها على وجنتى.
أصبحت ضعيفه كئيبه أبكى من أى شئ و لكن كيف لبشرى أن يتحمل ما تحملته و ما سأتحمله.
هارولد معه حق حياتى لم تكن يوماً جيده لقد كانت جحيم و لكن ليست كتلك..خرجت من جحيم لأُضع بأخرى أشد منها..أتحمل أخطاء عائلتى وحدى حتى دون تدخلى بها.
"أتعلمى شئ لن أكون وضيعه مثلك لقد إشتقت لكى" قالتها بهدوء..تقدمت و جلست على ركبتاها أمامى و مسحت دموعى.
"و لكن لن أعد لأنكى ذاهبه لقصر يوليان..قصرى" قالتها وضحكت بجنون.
"أعدكِ أن تعيشى أسوء أيام جحيمك هناك" قالتها بهدوء و دموعى زادت.
"لا..لا تبكى سأجعل كل شئ يمر سريعاً" قالتها و هى تملس على شعرى بهدوء.
"لم يسبق أن تعاطفت مع قربان من قبل" قالتها و هى تنظر لى و تضحك بهستيريه.
"أتطوق شوقاً لتذهبى لهناك لأنى لن أستطيع أذيتك هنا..لن تشتاقى لى عزيزتى ستجدينى حتى بكوابيسك" قالتها و قامت من مكانها و إبتعدت.
نظرت للأعلى و لا أحد بالغرفه..أظننى تعودت على هذا.
إستلقيت على الأرض أضم قدمى لصدرى و ألف يدى حول جسدى..جسدى يرتعش بشده بينما صراخ أصدقائى بالمساعده يتردد بأذنى كما لو أنهم بداخلى.
وضعت يدى على أذنى و أنا أبكى بهلع.
"أرجوك أجعلهم يتوقفوا" صرخت و أنا أبكى منتحبه.
صراخهم يزيد بينما أراهم أمامى يُمزقون و الدماء تخرج منهم و أصبحت تملئ الغرفه و ملابسى مليئه بالدماء بخر من دماء.
مشهد موت لورا يُعاد أمامى و كل شئ تراكم فوقى..تنفسى ضاق و قلبى يريد الخروج من مكانه.
"أرجوك لا" صرخت و أنا أبكى أحاول الخروج من باب الغرفه المُوصده و لكن لا فائده.
كل مخاوفى التى كانت بطفولتى بدأت بالظهور..وحوش صغار يخرجون ليمسكوا بقدمى و يسحبونى.
بدأ طرقى على الباب يزيد أماله بتحطيمه.
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Horror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...