ياااايييي😂
هضرب اينوه بس انا محبطه فشخ و الله :'))
اني واي يا ريت ڤوت و كومنس علي الفقرات القصه قربت تخلص خلاص :')))
و شغلو السونج و تجاهلو الأخطاء أنا نص الشاشه بتاعه الفون محروقه و بكتب بالعافيه و ربنا😂😂
ركزوا و اقروا الشابتر بإستجمام.
يلا إنچويي❤
عيناه تنفتح بشئ من الثماله يشعر كما لو أنه ضُرب على رأسه..يتأتف ناظراً لملامحها.
ليله أمس تدفقت لعقله..لقد نسي كون ذلك محرم و لم يستطع السيطره على نفسه أمامها..ابتسم بوهن يقوم من مكانه.
التقط تيشرت من خزانته يعاود النظر لها ليراها تتقلب بكسل..ارتدى التيشرت الخاص به..عيناه قابلتها مجدداً لتتسع عيناه بذعر.
"يا إلهي لا" هو همس بذعر ينظر لها قبل أن يتجه للخارج بسرعه يذهب حيث من أخبره بكل ما سيحدث.
____________________________
يتقدم بسرعه بذلك القصر عيناه لمحت هيئه صديقه تنزل من الدرج بسرعه..وقف أمامه بينما ليام ملامحه لم تبشر بالخير.
"أنتم بمأزق لعين" هو قال و عينا هارى اتسعت ذعراً بينما يداه شدت على خصلاته يرجعها للوراء.
لقد اقتربت النهايه ستايلز.
__________________________
تتأتف بكسل و بسمه ترتسم أعلي محياها بسبب تذكرها لما حدث..تنظر بجانبها لترى مكانه فارغ..تأتفت بملل ما الذى تنتظره.
قامت من مكانها الغطاء يلتف حول جسدها العاري..ترجلت للحمام و ملئت الحوض بالماء الدافئ.
تأوه مريح خرج من بين شفتاها بسبب عضلات جسدها المشتده..أسفلها يؤلمها و لكن تحاول تجاهل هذا.
انتهت لتجفف جسدها بسرعه..وقفت أمام المرأه تنظر لرقبتها لتقطب حاجبها حين لاحظت وجود جذور سوداء ببدايه رقبتها..تححسسته تشعر كأنه جزء من جسدها.
التفت برأسها لتشهق بذعر..وشم لطائر رُسم أعلي رأسها و رقبتها.."لا لا لا" همست بينما إرتدت تيشرت اسود و بنطال مماثل.
الأحداث بدأت ترتبط ببعضها مثل شريط فيلم مصور لتجعل منها مذعوره من الحقيقه.
"كيندال..ديس..هارى..ادوارد..جداي..والداي.. اللعنه..زين و لوي" عيناها اتسعت بدموع و شهقت بقوه.."القرابين" دموعها انهمرت قبل أن تتجهه للخارج بسرعه.
نظرت للوحه لترى بها المرأه البشعه و الطفل لتضحك بسخريه لأنها الوحيده الموجوده بالقصر فلم يعد هناك وجود لفلوريدا.
لقد بدأ كل شئ بالوضوح.."أوليڤيا" صراخ هاري جعلها تستفيق من الشرود لتهرول أسفل الدرج فتظهر هيئته.
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Horror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...