هولا يشبب💃
الحمد لله حماسكوا مقلش و قرائي الحلوين اللى من الأول لسه معايا😭
عايزين نرجع الستورى #1 تانى لو سمحتوا🙆
همتكوا معايا نخليها الاول تاني❤
اقروا قصه الشيطانه الصغيره و الچوكر للجميله rouqaya15 ❤
اللى عايزانى انشرلها ستورى تقول💋
يلا نبدأ😊
كومنس على الفقرات و ڤوت بليظ🌚
ليكوا إيماچن صغنون فى أخر الشابتر كهديه منى أصالحكوا بيها ملهاش علاقه بالشابتر❤💃
إنچوى🙇
تقدم بسرعه لوقوعها على الأرض بينما كيندال تقف بمعالم دهشه على وجهها من تصرف أوليڤيا.
نظرات لوى و زين توجهت حيث كيندال يبحثون عن تفسير و لكن بادلتهم نظراتهم..نظروا لهارولد الذى رفع أوليڤيا و وضعها على أريكه مهترئه.
كوب ماء و قطرات متساقطه على وجهها جعلتها تفيق..رؤيتها مشوشه و ذاكرتها مفقوده نسبيا..تحاول إسترجاع الأحداث بصعوبه.
فزعت مبتعده عن هارولد بشده و عيناها إتجهت لكيندال تنظر لها و تبكي بشهقات متتاليه.
أما عن كيندال فهي شُلت هى لا تعلم سبب تصرف أوليڤيا الغريب.
هارولد نظر لكيندال و أعاد نظره لأوليڤيا التى هدأت.
"أوليڤ..ماذا حدث؟!" تحدث بنبره هادئه لتنظر له و تعاود النظر للاشئ..نظر لهم مره أخرى و لم يكاد أن يفعل حتى أحس بيدان ضئيلتان تحاوط جسده و برأس مدفونه بعنقه..شهقات متتاليه و جسد ملتصق به.
لقد كانت أوليڤيا..تصرفها هذا جعل من الجميع يتيقن من أنها ليست بقربان عادى..أما عن صاحب الزمرديتين فقد ترددت يداه بمعانقته و لكن كان هناك شيئاً يخبره بإفعلها..و هو بالفعل إستمع لذلك الشئ.
هدأت بين يداه و ابتعدت..تتحاشي النظر لكيندال فهى كلما نظرت لها تبدأ بالبكاء مجدداً.
"يمكنكم الذهاب" تحدث هو دون النظر لهم عيناه مثبته عليها ليشعر بخطواتهم تبتعد.
"ما الذى حدث؟!" تحدث بهدوء.
"هارى كيف أصبحت سجين" ردت بسؤال غريب ليندهش منه و لكنه فضل إجابتها.
"لقد كنت شخص سئ للغايه حين كنت حي و أتذكر أنه كان لى بعض الأصدقاء الذين لم يختلفوا عني شيئاً و كنت أهوى تجربه ألعاب الماورائيات كمارى الدمويه مثلاً..حتى حصلت على كتاب تعاويذ بالصدفه من احدى المكتبات و بما أننى كنت هاواي فلم أهتم بشئ و بدأت بقرائه الكتاب لينتهي الأمر بعائلتى سجينه و أنا متحرر أقدم القرابين مقابل تحريرهم..و من المفترض أنكي قرباني الأخير" تنهد ينهي كلامه..هو حتى لم يذكر ذلك الجزء الخاص بمالكه كوابيسه.
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Horror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...