هولااا🌚
دبل عبديت💋
يلا نبدأ💪
إنچوي.
You Are The Reason Why I Gave My SURVIVAL.
يتقدم بخفه خلال ذلك القصر..حلفاؤه بجانبه بينما الجميع وقف ينظرون بشر نحوه..بعضهم يترقب لحدوث معركه تنهي إحدى الجنسين.
عيناه تتنقل بين الحاضرين حتى وقعت على كريستوڤر الذى إبتسم كما لو أنه يعلم شيئاً صاحب الزمرديتين غافل عنه.
تجاهله يتجه حيث يقبع ليام الذى بدأ من نزول سُلم القصر بملامح تلوم صاحب التجعيدات..كاد هارولد يتقدم خطوه و لكن ذلك الذى إندفع نحوه يمسك بمقدمه معطفه بقوه.
"أيها اللعين لقد قتلته" الرجل أمامه تحدث..يبدو أنه من حلفاء كريستوڤر..ظل ساكن يستمع للرجل الذى يلعنه لقتل إبنه..يتنهد قبل أن يمسك بأيادى الرجل يبعدها ببرود و ينظر لليام وراؤه.
"أظن أنه يجب عليك تعليمهم أن يحترموك" قالها بجمود ينظر لليام متجاهل الرجل الذى يسُبه و لكن الرجل تمادى فرفع يده ليلكم هارى الذى إحتلت معالمه الغضب و حتى قبل أن يفكر الرجل بلكمه كان هو يَمسك بتلابيب معطفه يجذبه حيث أصبح لا يفصل بين وجهيهما شيئاً.
"جرب أن تتمادى و سألحقكك بإبنك" همسه جعل من الرجل يتملص بعنف من يده و لكنه هارولد أوقعه أرضاً متجه لليام.
"ما كان عليك قتله" ليام تحدث..رغم الصداقه التى تجمعه بهارولد و لكنه عاجز عن حمايته يحب أن يكون عادل و العدل يُطالب بالقصاص.
"لقد قتلها من أجل قربان" كريسوڤر تحدث يرتشف أخر قطره من غذائه..إقترب من هارى يلعق شفتاه.
"هل دادى هارى واقعاً بالحب" كريستوڤر سخر جاعلاً من الكل يضحك.."كريس لا أظن أن أستفزازه فكره جيده لك" زين همس بسخريه مماثله.."أعني لا أظن أنك تريد قضاء حياتك بدون ممارسه جنس و مضاجعه من هم ليسو من جنسك فهو يمكنه قطع قضيبك و شويه و جعلك تأكله" لوى أكمل و كيندال ضحكت رغماً عنها كما فعل هارى و ليام تماماً.
"أتظنون هذا مضحكاً ربما يجب عليكم إخبار القربان بأن تكف عن إمتاعه عله يمتنع عن حمايتها" نطقه لتلك الكلمات تسبب بدفعه ضد الحائط من قبل هارى الذى بلمح البصر أصبح أمامه معصمه يحكم عنق كريستوڤر على البقاء ساكناً.."كم قتلتم منا؟!" هارولد سأل.
"أنا أعلم أن عدم إستطاعتك لقتلى كمن قبلي تجعلك تشعر بالإهانه" همس هارى بإبتسامه.."و لكن أعدك أننى سأعطيك شرف مقاتلتى و الموت على يداى" همس مره أخرى يدفعه دفعه أخيره أوقعته أرضاً.
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Horror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...