طبعا الدعم خلانى هطير من الفرحه😭😭
سورى للتأخير كنت بمر بفتره عصيبه و مازلت بها فادعولى😐
و اللى بيسألوا على مين اللى لقاها هارى فى حوض الاستحمام ارتاحوا و لا مامته و لا فلوريدا😂😂و مش هقول مين😌
مش طالبه غير دعم و دعوه ان اللى عندى يخلص لأنكوا قادرين تغيروا من مزاجى😐😗
دى تالت مره أكتب الشابتر عشان الخرا واتباد😶
القصه وصلت 15k مبروك لينا + عملت مقابله انا و ميرنا مع المتميزه لوتييي فى كتاب اسمه كرسى الاعتراف اعملو شيك عليها😎
عابي رمضان ايڤري ون😭
نبدأ💃
إنچووووى👻
#جيرلفريندو.
"لا وجود لصباح أو مساء هنا" قالها و أومأت بصمت.
هذا كثير لتتحمله..إكتشاف أن والدها كانا يحميها من شئ فبالتأكيد هما على معرفه بما كانت سوف تعانيه بالمستقبل و التى هى به الأن..فليس هناك عائله طبيعيه أو حتى دينيه تستخدم تعاويذ لتحمى ابنتاها بدلاً من كتاب سماوى.
شردت و يدها مازلت على درجات البيانو تعزف نفس اللحن بشرود.
يعطيها ظهره يفكر بما قالته للتو..و ها هو كلام ليام يؤكد للمره المائه و مازال يأبي أن يصدق..هى مجرد قربان سيموت و ينتهى كل شئ.
"ماذا عن عائلتك؟!" سؤالها جعل ملامح وجهه تتحول لخوف و من ثم إعتلتها ملامح الغضب.
نظر لها لترى زمرديته قاتمه لا تنكر أنها إرتعبت و لكن على الأقل هى ليست دمويه.
إبتلعت..صوتها لا يخرج تريد سؤاله عن سبب غضبه و لكن صوتها لا يساعدعا تماماً.
"إياكِ و تعدى حدودكِ لا شأن لكِ بى أتفهمى ليس معنى أننى حميتكِ أكثر من مره فأن كل شئ بخير إن كنت أحميكى فهذا ليس سوى أننى لا أريد لأحد غيرى أن يقتلكِ و يراكِ تتعذبِ" قالها بإبتسامه جانبيه و عيناه تصبح أكثر ظلاماً أما عنها دموعها إحتقنت بعيناها.
إقترب منها لتقوم من مكانها بفزع مازلت تنظر بعيناه التى شيئا فشيئا تتحول للدمويه و هذا ما تخشاه.
وقف أمامها شامخ طوله..دموع دمويه تنزل على وجهه لتجعله أسود..دقات قلبها تتسارع قدماها كما لو أنها ثُبتت فى الأرض لا تستطيع التحرك إنش واحد..هو لا يصدر منه رد فعل و هذا ما يرعبها أكثر.
تحرك ببطئ لأذنها لتغلق عيناها و يرتعد جسدها بسبب قربه و بسبب خوفها.
"أحب تحكمي به و أكره كيف تحتمى به" صوت أجش صدر منه بهمس ليرتعد جسدها..إقترب من شحمه أذنها ليأخذها بين شفتيه..لتبكى بصمت جسدها لا يتحرك لا تستطيع تحريك إنش واحد.
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Horror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...
