هولا هولا هولاااااا يا كب كيكس😗
أنا فعلياً مُتيمه بعشق كل بنت بتقرأ القصه و بتعمل ڤوت و كومنت
أنتو عيله كبيره ربنا هداها ليا
النت فاصل و ده سبب تأخيرى لكم التخيل إنى عملت بابلش للشابتر و أنا فاتحه هوت سبوت بالعافيه من ماما😐
ورونى تفاعلكم لأنكم مش متخيلين إيه إللى حصل عشان أنزل الشابتر😂😂
و كالعاده فى شابتر تانى بيتكتب 💁
شغلو السونج😗
يالا نبدأ
إنچووى
#أوليڤيا.
أجرى و تنفسى سينقطع..إنهم بكل مكان..وجوههم مفزعه تجعل شعرك يشيب خوفاً.
كلما توجهت لمخرج أراهم أمامى..أصبحت محاصره..أرتعش خائفه أبكى أصرخ بإسمه و لكنه إختفى.
أحاول إلتقاط ذمرديته من تلك الوجوه و لكن لا وجود له..أنا ضائعه بدونه..أنا لا أنتمى إلا له..كيف له أن يتركنى.
كل شئ مظلم يقتربون أكثر و دقات قلبى تنخفض و تنفسى يزيد.
يقتربون أكثر و جسدى يتعرق و عيناى مشتته.
يقتربون أكثر و نهايتى أوشكت.
يقتربون أكثر و لا أرى إلا ظلام يحتوى على زمرديته.
شهقت بفزع و أنا أقوم من مكانى..ملابسى و خصلات شعرى ملتصقه بجبهتى بسبب تعرقى.
وضعت يدى على جبهتى مغمضه عينى و أنا أتنهد براحه.
"اللعنه" همست بها و أنا أنظم تنفسى.
نظرت بالأرجاء و لا وجود لهارولد..ناديت بإسمه و لا رد.
قمت من مكانى متوجهه للنافذه لأرى إن كان صباح أم مساء و لكن ما فاجئنى أنها نفس السماء الحمراء.
أغلقت الستائر و إتجهت للخزانه بحثاً عن ملابس و ما فاجئنى و جود ما كنت أحتاجه..طقم واحد من الملابس و زوج من الملابس الداخليه..من أين علم أننى أحتاجه.
دخلت للحمام و تجردت من ملابسى..بالطبع موقفى هذا يحتاج للإسترخاء و لكن أى إسترخاء فى قصر بداخل قلعه فى قاع الجحيم.
ملئت حوض الإستحمام و نزلت به متجاهله تماماً أين أنا.
أغمضت عينى مستمتعه لقد مر وقت
طويل منذ أخذت حمام بذلك الإسترخاء."أوليڤيا" أنتفضت بفزع حالما سمعت هذا الهمس الخاص به.
نظرت حولى بفزع و لا وجود لشئ سوى بخار الماء المتصاعد.
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Horror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...