هولات كتير و ميسد فشخ يعني :).
وقفت كتابه بسبب الفتره الزفت اللي كانت عندي و أفكاري وقفت لوهله..بس تمم فشخ هنكمل :').
القصه عدت 68K..انتو متخيلين اننا ممكن نكمل 100k اللي هو أنا مبسوطه بيكو فشخ و براود اووي يعني.
الشابتر ده عايزه عليه كومنس و فوتس عشان نوصل الستوري للمركز الأول تاني فساعدوني.
يلا نبدأ.
إنچوي.
There's No Way To Run From All Of This MADNESS.
الجميع يقف بصمت بعد ما تفوهت به..وجه هاورلد ملئ بالبرود..كيندال دموعها مازلت تنسدل بدهشه.
زين و لوي كلاهما ينظر للأخر يحاول إيجاد أي علامه من التكذيب.
"ما الذي..ما الذي تعنيه بقول عائلته التي لا وجود لها؟!" صوت هاري كان أشبه بالهمس و عيناه الزمرديه تلمع بضعف.
"إنها مجرد خدعه ليبقونك تحت سلطتهم..هم قتلو عائلتك..لقد رأيت كيف قُتلو..هم يعلمون أنهم لا شئ بدونك" قلت أحاول أن أجعله يستوعب و لكن حاجباه إقتُطبا بغضب.
"أنتي كاذبه هم علي ق..هم علي قيد الحياه و أنتي مجرد قربان لعين سيموت" هو قال يضرب الحائط ورائي بغضب مما جعلني أجفل..عيناه حمراء محتقنه بعبراته و تنفسه سريع و غاضب.
"هاري أرجوك" همست بضعف أحاول عدم البكاء.."أنا أري چيما..أنا أسمع صرخاتهم تتردد بأذناي" هو صرخ للدرجه التي جعلت عروقه كلها تنفر.
عيناه تتحول للأسود الداكن و أوردته بدأت تصبح سوداء لتجعل منه كائنا مرعبا يقف أمامي.
"هم وهم" همست..هو لازال يحاصر الجدار و أشعر بأن الجميع اختفي أو يراقب..فكه احتد بغضب و صوته بدأ يتحول ليكن أكثر إرعاباً.
إنحني لأذناي بإبتسامه تكشف أسنانه السوداء الدمويه..إرتعبت..بطريقه ما أنا لم أكن أعي كيف أجد هاري بداخل ذلك الوحش.
"إنتي ستكونين ميته..لا تظنيه أنه سيحميكِ..سنقتلهم و نجئ بغيرهم فلا تحاولي صُنع دور البطله..يمكنكِ أن تكونِ ملكه هنا" ذلك الصوت الصادر من هارولد صدر بأذناي قبل أن يعود لمكانه.
ابتسمت قبل أن أسحب تلابيب بذلته لأقرب أذنه من فمي.."سأرسلكم رحله أبديه للجحيم الذي أتيتم منه" بعد همسي هو عاد مكانه غاضب بينما أنا ابتسمت.
المتجسد بهاري بدأ يفتح فمه بطريقه لا يتحملها بشري و من ثم صراخ حاد بصوت غير أدمي بدأ بالخروج..أصوات كخاصه الجحيم..كما لو أن العديد يتعذبون.
أنت تقرأ
TOUCH || H.S
Horror" من أنت؟! " بهمس تسائلت ، نظراتها تحاوط ملامح وجهه بخوف " أتريدين معرفه من أنا؟ " رد علي السؤال بأخر عيناه تواجه الأرض الصلبه بينما يقترب خُطوه لتبتعد قدمِيها أخري ، جسدها إنتهي للحائط و يداه صنعت سجناً لها و بأنفاس ثقيله إقترب لأذنها كأنما يعلم كم...
