.....؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
البارت الخامس والأربعون...
ضل الألى حسبوك
جسما لا يملون .............
و ضجيعة مسلوبة الإحساس
طيعة الإجابة
و ذبيحة نحرت ليأتي
الذئب منها ما استطابه
و بضاعة في السوق باعتها
العصابة للعصابة
تبقين أنت فقهقهي
مما يدور ببال غابه
تبقين أنت و يذهبون إذا
الصباح جلا ضبابه
تبقين أنت و يذهبون
ذبابة تتلو ذبابه!
المرحوم بإذن الله تعالى..غازي القصيبي...
غادة\طلــــــــــــــقني...
وقبل لا تعترض أبيك تفهم اذا ماطلقتني قدمت الورقة للمحكمة وأثبت اني متزوجة من شهرين
ولا زلت عذراء وهذا يعني شيء واحد بس اللي هو .............
أعتقد أنت عرفت المقصد من كلامي صح..؟؟!
راح أقول زوجي ماهو رجــــال ...
قفل الخط بوجها قبل لا يرد عليها..
نزلت جوالها وهي ترتجف..وتحاول تطمن نفسها اللي سوته مقتنعة فيه..
كانت تبي تجرحه..وجرحته..
وهي تدري باحساسها من قبل لا تسوي سواتها..
هي مستحيل تسوي اللي قالته لراكان..
أصلاً ورقة الفحص الوحيدة معه في يدهـ..
ومالها نية تطلب الطلاق او تتوجه للمحاكم..
هي تشوهت سمعتها قدام أبوها وأخوها عمها وجدتها وقدام راكان وشخص غريب عنهم اللي هو مالك..
تقصدت تجرحه هالجرح برجولته مثل ما جرحها بأنوثتها بأخلاقها..
بس يكون جرح بينها وبينه..ماراح تشمت فيه احد..ولا تسمح لأحد يتطاول عليه..مثل ماصار معها..
كل اللي كانت تبيه يحس بإحساسها وهي تتعرض لنظراته المحتقرة لها وكارهتها..نظرات الشك..
والأكيد الحين حس فيها...حاولت تتوقع عقابه لها وش بيكون..
بس ماهمها العقاب لأنه بيكون من جنــس العمل...
غمضت عينها بتعب..
وهي تتخيل حياتها تمر مجرد إنتقامات..وثأر للكرامة المهدورة..
كان لازم يعرف إني أقبل منه أي شيء ويمكن اسامح..
بس هذا الجرح كان غير..
إن سامحني سامحته..
وإن مارضى لله الحكم بينا..
أنت تقرأ
رواية أما غرام يشرح الصدر طاريه و إلا صدود وعمرنا ما عشقنا / الكاتبة صدود/مكتملة
General Fictionكلمة الكاتبه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,, أشهد انه لا اله الا الله ,, وأشهد أن محمد عبده ورسوله , لا حول ولا قوة الا باالله العلي العظيم ,, اسمحوا لي با الانضماام لكم ولصرحكم الشاامخ , فا الشرف لي بان ابداء اول فصل لروايتي هنا معكم ,, كنت كما...