🔞⛔
.
.
تمتم بينچامين بهدوء و هو يمرر أصابعه على عضو ثور و يمسده بخفة.
" هل ترغب بأن أنزعها ثور..؟ "
تقوس ظهر ثور بعنف و هو يتأوه بصوت مرتفع متوسع العينين.
" ءااااهه س..سيدي نعم أرجوك. "
هز بينچامين رأسه في سالبية بخفة.
" ليس بعد. "
بهدوء إعتلاه بينچامين محدقاً في عيناه بنظرات مظلمة، جعلت من عينا ثور تخضع له فوراً بضعف و يكتم أنينه ليتحول لأنينٍ مكتوم.
مرر بينچامين كفه على صدر ثور ببطء وصولاً لإحدى حلمتيه ليمسدها ببطء و هدوء، ليتأوه ثور بصوت مرتفع و يشد أكثر على قيوده.
إعتصر حلمة ثور بعنف ليصرخ الأخير بمتعة و هو يتلوى بجنون. بينچامين لم يزد من عذاب ثور لأنه هو الآخر مثار جداً، و لم يترك مجالاً لأنين ثور بالتعالى أكثر لأنه أخرسه بقبلة عنيفة و جائعة أذابت قلب ثور تماماً.
قبض بينچامين بقوة على ذراع ثور بيده الأخرى و هو يكمل إلتهام شفتيه بقسوة و شراسة بلا رحمة متنقلاً ما بين العليا و السفلى دون أن يعطِ ثور فرصة للمبادلة و الذي إكتفى بالإستسلام و أنين مكتوم مرتفع منتشي.
في ذات اللحظة كانت يد بينچامين تتحرك من ذراعه وصولاً لإحدى فخذيه يتحسسه ببطء و يعتصره بقوة. ثم يصفعه بعنف ليجعل جسد ثور ينتفض و هو يشد أكثر على القيود لتُصدر صوتاً مثيراً ممزوجاً بتأوهات ثور في رأي بينچامين. فتلك هي موسيقاه المفضلة على ما يبدو.
فصل بينچامين أخيراً القبلة بعد دقيقتين كادت أنفاسهما تنقطع تماماً، ليلهث ثور بصوت مسموع بينما إكتفى بينچامين بالتحديق بشفتي ثور المنتفختين في قليل من الشرود.
صفع فخذه بعنف ثم إعتصر بقوة ليرتفع صدر ثور و يتأوه بصوت مرتفع منتشي.
" ءااااهه هنننن س..سيدي ءاااههنن. "
إنتقل بينچامين بأصابعه ناحية فتحة ثور، ليتلمسها ببطء و يضغط عليها بقوة دون إدخال أصابعه، مما أصاب ثور بالجنون.
" ءااااااهه س..سيدي أرجوك أاانننن أدخلهم. "
تمتم بينچامين ببطء.
" هل أنت متشوق لإبتلاع أصابع سيدك ثور..؟ "
تلوى ثور أكثر و هو يشد بعنف على قيود و يدفع بمؤخرته ناحية يد سيده أكثر.
" ءااااهنننن سيدي ااااهه، كثيراً..جداً. "
صفع بينچامين مؤخرة ثور بعنف عدة صفعات جعلته يبكي شهوة و متعة صارخاً و مطالباً بالمزيد.
بعد الصفعة العشرون دفع بينچامين ثلاثة أصابع دفعة واحدة داخل ثور ليشهق بصوت مرتفع و يتقوس ظهره للخلف بعنف.
" ءاااااهه س..سيدي ااااهنننن اااهه. "
أنت تقرأ
نقص
Fanfiction[ مُكتملة. ] # لقدْ كُنتُ أعْرفُ أنّي غَريبْ.. وَ أنَّ زَمَانِي زَمَانٌ عَجِيبْ.. وَ أنّي سَأحفُر نَهراً صَغِيراً وَ أغْرقُ فِيه.. أنَامُ وَ فِي العَينِ ثُقبٌ كَبِير.. فَأوهم نَفسِي بَأني أنَامْ.. وَ أصحُو وَ فِي القَلبِ خَوفٌ عَمِيقْ.. فَأمْضغُ فِي...
