لمّا يتأتّى للحب أن يكون ألمُ رحمٍ عقيم ..
يحاول أن يزرع بذرة خصبة في نفسه و لكنه يعجز ،، فيمسي ذلك المولود الذي لم يوجد منذ البداية ، أسير لهيبه !!قسوة تستوطن الأعماق لإخفاء قلبٍ طريّ ..
و طراوة شكلية تستر ما في القلب من تصلّب !!
قد لا تتشابه الأزمنة و الأمكنة و السماء و الأرض ..
و لكن ما يتشابه ، ما يتقارب .. دائما و أبدا ، هو القلب مع القلب !
العين مع العين !
و لا يصبح لأيّ لعنة أخرى أية أهمية !و لأنها تخشى الوحدة و سعت للحب ... أحرقها ذلك "اللهيبُ في عينيه " !
أنت تقرأ
اللهيبُ في عينيه/مكتملة
Romanceتواجه نظراته الملتهبة بغضب .. تفاحة آدم التي تصعد صعودا و هبوطا .. ولكنها لم تهتم لكلّ هذا .. مع أنّ غضبه لن يرحمها ، و استفزته بشكل جنوني !! و لكنها أيضا معها كلّ الحق !! قال وهو يتقدم منها بخطوات بطيئة بتهديد/ انتي ملكي !! و املاكي ما بقبل أبداً أ...