السلام عليكم
سيداتي ٱنساتي سادتي ...
اليوم قصتنه عن موضوع حساس ويمسنا كلنا كلشي بالدنيا ممكن نقدر نوگف اگباله ... بس هذا الشي لا ؟؟؟
استمتعوا وياية اعزائي...
(مشاعر)
الفصل الاول:
أم طيب وينج سعد گلب الدنيا بالبچي ...
اي هسة جايه عيني ..
يعني ميصير أخذ راحتي شوية وي نفسي .. آني كلما أصعد أشر الملابس أصفن شوية و أفكر بحياتي أحس السماء دوم مفتوحة و ربي يسمعني أرتاح ..
المهم نزلت ها عيني أبو طيب
أدري معرفتي تاخذين سعد وياج فوك لو الا تعوفي يجوعر أول ما أفوت أسمعه من الباب
مو و الله كلت خطية الشمس تأذيه ..
المهم الغده وينه ؟؟؟
هسة أصبلك أمكملته آني ...
صبيتله اتغده و كعدت سويت ممه السعودي و انطيته اله و رجعت صفنت بحياتي ...
آني زوجه أسمي حزن مواليد ١٩٩٠ طولي ١٥٥ يعني قصيرة بس بيضة و شعري لحد اكتافي چان طويل كلش بس كصيته وبعدين تعرفون ليش؟؟؟ عيوني واسعات و عسلية و چنت مغرورة و عدي كبرياء و من ازعل ما اصالح الا بالشافعات بس عاطفية بشكل و اذا احب خلص للموت و مجاملة و متحدثه و كل هذا و الحزن بده وياية من يومي 😔راح أحچيلكم قصتي من البداية ..من ولادتي او لا الافضل من قبله ...احنه عائلة متوسطة الحال من محافظة الحلة عايشين بالمركز مالتها بابا يشتغل سايق تريلة ماما ربة بيت و طبعا اهل ماما و بابا بنفس المحافظة ... بابا تزوج ماما زواج تقليدي بس امي كلش حبته .. يمكن احنه عدنه التعلق بالحبيب وراثة ههههه ...
المهم اول امي متزوجت صارت حامل جان عمرها ١٨ و جابت ولد أخوية الچبير حسين مواليد ١٩٧٨ و أبوية طار من الفرح و ذبحله و ممصدك و امي فرحت لان فرحتله اكثر من فرحتها بأخوية ... و ام ابوية چان ما عاجبه العجب ...
المهم ابوية انسان عادي و يعتبر العزوة بكثرة الاولاد .. بس امي اتاخرت مصار عدها طفل و بده التعيير من قبل اهل ابوية و ابوية يسوي روحة عادي بس حسب مكالت امي جنت احس نار بعيونه و بداية الحرب ١٩٨٠ ابوية طلبوه للجيش و راح و خابر امي بعد ٢٠ يوم و بشرته حامل و ابوية طار من الفرح ... و ١٩٨١ جابت امي بنوته اختي همسة و جان بابا بالحرب و من رجع و أجه شاف أمي يم اهله فرح كلش بس بيبتي ما تگعد راحة ام الحنان و گالتله يمه و من تموت المرة تشيل تابوتك أبوية أنقهر و أمي شافته بعيونه و قررت اتصير حامل و تجيبله الولد ...
و حملت مرة لخ و جابت اختي بسمة١٩٨٣ و بعدها همين جابت اختي نعمة ١٩٨٥و هاي القشة الي قسمت ظهر أمي بده الحجي مباشر هاي متجيب بس بنات و انت يرادلك ولد يشيلوك و يريحوك و من هذا الكلام ... امي بقت بلا اطفال لمدة ٥ سنوات مصار عدها الى ان يوم عرفت نفسها حامل ب ١٩٨٩ بس مكالت الابوية انتظرت الطفل يتحرك يلا ... و بيومها ابوية صارت عدة حمل طابوگ لازم يوديه للناصرية و راح ابوية و يا ريته مراح نزل طابوگ الناس و طلعتله بنتهم و من شافته رسمت عليه هي بيضة و حلوة و عيونها صفر مثل عيون الحيه بس بوكتها ابوية شافها عيون الغزال و بدت ابقى على الغده و مي و چاي و ابويه مصدك ...المهم هي مطلقه و عدها طفلة و طبعا بالعراق من تطلگ مرة ترجع وحدها لاهلها فذبت بتها عند ابوها ... و أبوية أتاخر و ما أجانه ...و للقصة ألم و فراق إجباري..
أنت تقرأ
مشاعر
Romanceعشق فتاة لاحدهم .. كيف تأثر حبهم بأحداث العراق لعام ٢٠٠٦ .. عن حبها و عشقها الذي سوف تعرفون نهايته من خلال القصة .. هل اكتمل بالزواج و الحياة السعيدة ؟