وانا راقده براااي
فجاه حسيت بي يد في جسمي بطريقه غريبه و قمت بهلع و خلعه م يعلم بيها الا الله
و لسسه بتتحسسني فتحت عيوني و ع اساس انها خالة نعمة ، بس للاسف م كانت الخاله ، و كان راجلها الشووم ،، بس انكمشتا كداا و اتكرفستا و جريت الملايه علي ، قالي بصوتو الضخم انتي مالك خايفه مني كداا انا ما زي ابوووك ( هاع هاع) ضحكة كدا مريبه ، و انا برجع لي وراا لمن لصقتا في الحصير حق البرندة ، و فجأه جر مني الملايه و جراني من رجلي اليمين قالي تعااالي هنااا ، مع جرتو دي انا صرختا و جابتني في نص السرير ، بس بقيت ببكي ويقولي اسي بتبكي مالك انا زي ابوكي و يدينو الخشنة في خدودي و بقا بحرك في رجلي ، بي ضخامة يدو الكبيرة كان ضغط اكتر بكسر لي ساق رجلي ، بس بقيت ببكي و يدوو دي بتتحرك في جسمي ،، و سبحان الله الدايماً موقغ لي خلقووو ، جات الخاله نعمة دااخله ، و طبعاا الباب بفتح علي دخلة البرندة ، و كانت شايفاهو وما شايفاني بس عارفه ان دا سريرذ ، مسكينه شايله اكياس جدعتهم من الخلعه وصرخت ميررررررغني انت بتسوي في شنووو ، و بس والله م عارفه نطيت كيف من السرير دا و جريت عليهاااا و ببكي ضمتني قالت لي انتي كوويسه و فاطمة ويناا ،
و انت بتسوي شنو في سرير ندي و الشكله بدات و هو بقا بتمتم ، قالت ليهو انا عارفه انك انسان وسخ وتافهه لكن م كنت قايله بتصل بيك للمرحله دي ،
انا بدل احمي ندي من الشارع والكلاب واولاد الحراام ، اتاري اكبر كلب جوة بيتي ،، و بس هاجت غيهو لاول نرة تعلي صوتاا كداا انتو متخيلين انها طردتوو ، قالت ليعو اتفضل امرق فوت محل كنتا اصلك قاعد لي عالة و علة ، جا داير يضرباا و الله اتزكر في طوريه مركونه كداا جمب المزيرة ، بس خطفتا وانا وراهااا ، صالت ليهو لو راجل مد يدك علي تاني ،
اتفضل اطلع برا الا و والله العظيم يا ميرغني افتح ليك راسك بيهااا و ما بهمني اي شي ،، بس قام طلع وهو بتوعد ليها انه ما حيخليها ،، و حضنتني قالت لي خلاص م تبكي
خلاص انا جمبك .. ساقتني
و جات فطومة جارتنا الكانت محرساني ليهاا ،، قالت لي خاله نعمة انتي جيتي ؟
قالت ليها ايوة ، بعد دا كتر خيرك خلاص ندي بقت تمام ، قالت ليها م تكوني زعلتي مني والله انا كنت قاعده معاها بس امي نادتني ما عرفت تفتح امبوبة الغاز ، قالت ليها لالا انتي ما قصرتي ، اسمعيني امك الليله عاست كسرة ؟ قالت ليها اي ، قالت ليها خلاص هاكي دي 15 ج ناوليني ليهم بالحيطة عشان م اتعبك تاني ، قالت ليها سمح و فاتت ...
دخلت استحمت و غيرت و دخلت المطبخ تعمل ليها في ويكة ، قعدتني جمبهاا و تشيل تحكي لي و تتونس معاي وانا بس اضحك يا حليلاااا لمن انتهت ، جات قعدتني و طلعت لي فستانين و شبط وجزمة و حاجات داخلية و باندات ، انا من جواي ما فرحتا لانها ميزانيه و انا عارفه هي بتخدم في البيوت عشان ياداب توفر مصاريف البيت ، بتوريني ليهم و انا مدنقرة بالجد مستحيه ليه هي بتعاملني بالحنيه ددي حاسه اني بتها ، قالت لي انا جايباهم ليكي بي حب واصلا كان نفسي يكون عندي بت عشان اللبسا فساتين وحاجات زي دي و ما غاليات اهاا ،، حضنتها و قعدت اتفرج فيهم ، مع انه من جواي حاسه اللبس دا زي المتعودة عليهو او م عارفه احساس كدا بالجد م قادرة افهموو ،، اها جو الاولاد من المدرسه جو جارين علي عبودي حضني و حمزة وقف جمبي و عمل حركتو ديك في شعري و في عيونو لهفه ، قال لي كيفك ندويه ياخ مشتاقين ، بقيت اضحك ، امهم قالت ليهم يلا امشو استحمو و غيرو عشان الاكل ، حمزة قال لعبودي امشي انت عشان تملص لي هدومك دي لازم اغسلن ، امه قالت ليهو لا خليهم انا بغسلهم القمصان ديل بيوض بتشرقهم ، قاليها لا ،، اها خلصو امورهم و اتغديناا ، و حمزة جا قعدني و بدينا القرايه ، ابتديت اتفاعل مع القرايه بصورة مبالغه لدرجة بعد نخلص بصعد بسرح في الشرح و بحل براي ، رغم انه بقريني من منهج عبودي لكن كنت بحب كتبوو بحسها قدر عقلي رغم انها فايته اواني ، فاا كان ملاحظ علي الحاجة دي ،، اها اليوم داا ، خاله نعمة قالت لينا بنطلع افسحكم ، فرحنا لجن انا اي حاجه كنت بنظر ليها نظرة ماديه ، فعلا لبستني واحد من الفساتين وسرحت لي ،، وطلعنا والجيران ديل يعاينو فيني ساي ، فعلاا ساقتنا محل مراجيح و اكلنا ايسكريم و لعبنا و انبسطنا شديد و رجعنا البيت وانا حاسه في شي م قادرة افهموو كداا بس احساس ان في حاجة حتحصل ... المهم رجعنا ناس نوم من اللعب كلنا نمناا و بما انو صابح جمعه فاا كلنا كنا ف البيت ، ختينا الفطور فطرناا ، بعدها خاله نعمة قالت لي اللبسي ، حمزة قاليها ماشين وين ؟
قالت ليهو امشي الدكان جيب لي صابون بدرة وتعال ، قاليها سمح و عبودي مسك فيهوو و مشوو ،، كانت مستعجله شديد ، حتي بقت تساعدني في اللبس ، و لبست توبا و ختت لي ملابسي في كيس و انا بعاين فيهاا ، بقيت خايفة ...استككانة 👋~~
يتبع .....
أنت تقرأ
جبنة في المصيدة
Short Storyوجعتي كانت غير ، بداية حياتي اللي هي اصلا ما يتقال عليها حياة كانت غير ، 9 سنوات كانت بمثابة 90 سنة من الوجع و المعناة ، و اكيد كلنا مرينا بلحظات عرفنا فيها قدر شنو ربنا دا كان رحيم ، كنته متيقنة من التاسعه ان في نور حينور عتمتي ، في بطن الحوت كان...