(الجزء الثاني من رواية انتِ ملكي)
الفصل الرابع والأخير ..،
الشابتر التاسع والثلاثون ( المشاعر المجهولة )
من جهة اخرى في الأراضي الثلجية بينما كانت لورا تسير
في الممرات كل من واجهها دفعته ليسقط على الأرض محاولة عدم قتلهم
اخيرا وصلت لتصل إلى زنزانة اصيل
اصيل تفاجأ:كيف وصلتِ الى هنا
لورا في ابتسامة:صديقة قديمة ساعدتني بذلك
تمد يدها نحو اصيل لنذهب بسرعة ، بينما اصيل ينظر إلى يد لورا انها المرة الثانية التي يقابلها
ولم يثق في أحد ابداً بعد ماري
لكن عندما مدت يدها نحوه وهي تبتسم في اشراق شعر بأن يجب عليه يثق بها وبانها شخص يعرفه من قبل
لكن متأكد بانه لم يقابلها من قبل ماعدا لقائهم الأول القريب هذا
لكن بدون تردد امسك في يدها ويعتقد بأنها شخص يجب يثق به بل انها شخص يثق به فهي الشخص الثاني في هذا العالم
عندما رآها علم بان يجب يثق به ، في الاول قبل ما يقارب ٣٠٠ تقريبا قابله وعلم بأنها شخص يجب يثق به
لورا في ابتسامة:لنهرب بسرعة
ويجري الاثنان في المرر ويصلاً إلى المخرج لتدفع لورا الباب بقوة وتخرج نحو الاراضي الثلجية
اصيل:أين نحن
لورا:لايهم اين نحن ، المهم أن نخرج من هذه الأرض اللعينة
بينما سارو قليلاً فكانو في جبال ثلجية طويلة جدا وخلفهم مبنى
اصيل:كيف نخرج
لورا:لاتقلق
تشد بقبضة يدها على يدها وقالت:لاتفلت يدي أبداً ، وثق بي
اصيل:ماذا ستفعلين
لورا:هل تثق بي
اصيل:نعم
لورا:اذا لا تفلت يدي
وتسرع بسرعة و تقفز من اعلى الجبل ، اصيل: ايتها المجنـــــــــــــــــــــونة
بينما يصرخ من الأعلى بينما لورا تضحك بصوت عالي واصيل يصرخ بخوف: ســــــاموت
لورا:كن مبتسم ، انه ممتع
بينما اصيل ينظر للأسفل ليتحول ملامحه الخائفة الى مبتسمة وقال:انها ليست المرة الاولى التي أجرب امر جنوني
عندما اقتربوا للأسفل حركت لورا يدها ويبطئ سقطوهم ولما اقتربوا نزلوا ببطء على أقدامهم
حتى تقف في الكامل على الأرض ومن ثم تترك يد اصيل وقالت:نحن بخير الان ، لن يستطيعوا الحاق بنا
اصيل:ماذا عن الجني ألن يتبعنا بسهولة
لورا:انه مع جون الان
اصيل بقلق:صحيح ماذا عن قريبك سمعت من الحراس بأن مقرب منك
لورا:هل تقصد كريس
اصيل:أتيتِ لإنقاذي لكن في المقابل لم تنقذينه الستِ قلقة
لورا في ابتسامة:أنه في ايدي امينه
اصيل:كيف لك تكونين واثقة هكذا
لورا:لاعلم فقط الشخص الذي أنقذه أشعر بأن يجب علي ان اثق به مثلما افعل معك
اقترب اصيل ووضع يده على قلبه وقال:لماذا كل مانبض قلبي اشعر باني اعرفك اكثر ، لكن عندما احدق في وجهك وانظر الى عينيك الزرقاء
اتاكد اني لا اعرفك حق المعرفة لكن مع ذلك تبدين مألوفة الي ، لماذا
لتمسك لورا يده وتقول في ابتسامة:وكذلك أنا
لورا:لنكمل سيرنا يوجد كوخ بالقرب من هنا لنذهب اليه ، الخارج بارد جدا
أنت تقرأ
الساحرة البيضاء (مكتملة)
Fantasyمن أجل البقاء بجانبها إلى الأبد تعاقد مع ساحرة من اجل تعويذة الخلود ليصبحا كلاهما خالدين من ٩٠ عام لا يكبراً لكن يبدوا بأنهم لم يعرفوا بعد الثمن مقابل تعويذة الخلود ( مكتملة ) اربعــة اجزاء من ١٧٠ شابتر كتبتها في بداية عام 2013 أنهيتها : يوم الأرب...
