(الجزء الرابع والاخير من رواية انتِ ملكي)
"نهـــــــاية الفصل الثاني"الفصل الثاني..،
الشابتر الواحد والعشرون ( حقيقة مافي القلوب )"حقيقه مافي القلوب انه عنوان هذا الشابتر لان ما ترونه في الظاهر ليس حقيقي
في هذا الشابتر سوف ترون حقيقة مافي القلوب
والذي يخفيه الأخرون ويخفون حقيقتهم في قلوبهم"بينما كانت ليزا وسنو ثملات يسيراً في المدينة ويغنيان في هستيرية اغنية اعتاداً عليها
لتشعر ليزا في اقتراب أحدهم وتوقف وتقول:من انت ؟
ليظهر من بين الظلام إدوارد الذي يسكن جسد الساحر الحالي الذي يبدو منتصف الثلاثين من عمره
ذو شعر أسود وبشرة بيضاء ليقول في ابتسامة:امي
تتغير تعابير ليزا وتقول بصوت منخفض:أدوارداقترب أدوارد نحوها بخطوات:نعم انه انا ، هل تعرفتي علي
ليزا:بطبع وهل توجد ام لاتعرف ابنها الذي أنجبته
أدوارد في عينين دامعة:لقد اشتقت اليك كثيراً ، لقد فعلت المستحيل حتى اعيدك من الهاوية
ليزا:انت حقا ابن جيد ، لم أندم قط على إنجابك
أدوارد:امي
ليزا:اريد اسألك
أدوارد:اسألي
ليزا:هل هذا جسدك الحقيقي
أدوارد بارتباك:هـــاه ، نعــم
ليزا:جيدلتندفع نحوه ولم يشعر والا يدها تخترق جسده وتلتمس قلبه وقالت:الوداع ابني
لتقبل جبينه ومن ثم تضغط على قلبه وتسحقه في يدها ، وتسحب يدها وتخرجه من جسده
وعندما كاد يسقط على الأرض أمسكت به ليزا لتنزله ببطء على الأرض وتغلق عينيه في يديها"حقيـــــــرة ، صح ودها حقير لكن هي احقر منه"
لتقترب منها سنو:هل اخذتي باقي طاقته
ليزا:انها ضعيفة وقليلة
سنو بانفعال:ربما ليس جسده الحقيقي
ليزا بقاق:مــاذا.. .. ..
في جهة اخرى ، في مكان مظلم أمام تابوت
قال الجلاد:هل هو احمق !!
سجا:ليس احمق ، بل متلهف لرؤية امه لذا غادر مسرع بدون حماية جسده الحقيقيفكانا ينظراً الى جسد طفل في الحادي عشر من عمره ذو شعر أسود وبشرة بيضاء
"جسده الحقيقي طفل"
سجا في حزن:لطالما عاملته ليزا بقسوة ولم تحبه لانه يذكرها في ابيه ،مع ذلك فعل المستحيل من اجلها حتى ترضى عليه
الجلاد:لكن مازال مخطئ وأذى الكثير لا تعطفين عليه لأنه أبن اختك أنه شراً
سجا:لست اعطف عليه بل شفقة ما عاناه منه وضحى بالكثير من اجل شخص لم يحبه
أنت تقرأ
الساحرة البيضاء (مكتملة)
Viễn tưởngمن أجل البقاء بجانبها إلى الأبد تعاقد مع ساحرة من اجل تعويذة الخلود ليصبحا كلاهما خالدين من ٩٠ عام لا يكبراً لكن يبدوا بأنهم لم يعرفوا بعد الثمن مقابل تعويذة الخلود ( مكتملة ) اربعــة اجزاء من ١٧٠ شابتر كتبتها في بداية عام 2013 أنهيتها : يوم الأرب...