Ch 23 V3 ( الندم )

1.5K 121 4
                                    

"افتح الفيديو"

(الجزء الرابع والاخير من رواية انتِ ملكي)

الفصل الثالث..،
الشابتر الثالث والعشرون ( الندم )

أسفل المطر الذي يهطل بدون توقف كانت لورا تبكي بالقرب من شونفأخبرته الحقيقة المؤلمة التي جعلته منصدم وصامت بدون اي ردة فعلالفتاة التي احبها اكثر من قرن وحماها حتى من نفسه لم يسمح قط بأن  يقبلها إذا كانت رافضة الأمروحتى وهو يواعدها أكثر من ١٤ عام لم...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


أسفل المطر الذي يهطل بدون توقف كانت لورا تبكي بالقرب من شون
فأخبرته الحقيقة المؤلمة التي جعلته منصدم وصامت بدون اي ردة فعل
الفتاة التي احبها اكثر من قرن وحماها حتى من نفسه لم يسمح قط بأن  يقبلها إذا كانت رافضة الأمر
وحتى وهو يواعدها أكثر من ١٤ عام لم يقترب لها والان من شخص غريب ذو افكار واهداف غريبة يعتدي عليها
ويجعلها تفقد عذريتها التي رغبت بان تكون مرتها الاولى بعد زواجها من الرجل الذي تحب شون
فقدتها الآن من رجل بالكاد تعرفه من اجل تحمل له طفل هجين ذو دماء سيئة

لتبكي لورا بصوت مسموع وعالي:ماذا سوف افعل الان شون
تخرج خلفهم جيا
لتسير بخطوات قصيرة وتقول :اوه يا الهي

..       ..       ..

داخل المنزل بالقرب من المدفئ ، اقتربت جيا ووضعت غطاء على كتف لورا

بينما شون متكي في ظهره على الجدار بصمت
وكان الزوجان الذين أوصلوها للمنزل جالساً ، اعطتهم جيا كأس من الشاي
وقالت:شكرا لكم لإحضارها
الزوجة:هل انتِ والدتها
جيا:لا
الزوج:كيف ستكون انها في منتصف الثلاثين من عمرها
جيا:في الحقيقة انا والدته هو
الزوج:اه حقا
الزوجة:انا اسفة من اجلكم
جيا في تنهد:شكرا لك
لتخرج الزوجة بطاقة وتمده إلى جيا وتقول:انها بطاقة شرطي من مركز الشرطة عندما تهداء رجاء اجعليها تبلغ عن ذاك الشخص
لتمسكها جيا:سوف نفعل
تنهض الزوجة:سوف نعود الان الى منزلها

أمام الباب بعد خرج زوجها إلى السيارة ، قالت الزوجة:اريد اسألك أمر ما
جيل:تفضلي
الزوجة في نظرة جادة:الرجل الذي فعلها هل تعرفينه ؟ لانك لا تبدين متفاجئ
جيا:وكيف لي ان اعرف
الزوجة:حسنا اذا الوداع
جيا :الوداع

داخل السيارة صعدت الزوجة
لتقول:انها تكذب
الزوج:ماذا
الزوجة:انها تعرف من فعلها وليست متفاجئ
الزوج:إن كانت تعرف لماذا لم توقفه قبل حدوثه
الزوجة: لا اعلم

الساحرة البيضاء (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن