(الجزء الثالث من رواية انتِ ملكي)
الفصل الثاني..،
الشابتر الثالث عشر ( لعنة من يخالف الطبيعة )"هذا الشابتر يكشف عن الغموض والتساؤلات"
قبل 118 عام في مدينة وينسوك
بجانب النهر كان رجل تملى وجه الدهشة وحدقة عينين متسعة
ليقول بدهشة:لمااااذا
"هذا الرجل الذي اغرق سنو في النهر وكان يعاني من تأنيب الضمير "كانت في هذه اللحظة لورا ممسكة في سكين طعنة بها الرجل الذي ينزف بشدة
بينما لورا ماتزال ممسكة في السكين امتلت يديها في الدماء التي لا تتوقف
ذرف الرجل الدموع من كلتا عينيه وقال:لماذا لورا
رفعت لورا نظرتها وامعنت النظر إلى عينيه وقالت بدون أي تردد او ندم:انه من اجل اختي
لتسحب السكين بقوة ليتألم اكثر ويفقد السيطرة على جسده ويسقط في النهربينما كان لا يزال حي يحتضر ويموت ببطء بينما النهر يجرفه
ليغرق ببطء داخل النهر ويترك خلف آثار دمه التي بدأت تلوث النهر اكثر واكثر
وظلت لورا تنظر اليه بدون أي ندمالان في الوقت الحاضر ٢٠٠٥
نهضت لورا من النوم تتنفس بصعوبة والتمست قلبها وقالت:ماذا يحدث ، انه يؤلمني
لتسمع لورا صوت يترك صدى في عقلها (بطبع انه سوف يؤلمك قلبك ، لان تركت بداخله ندبة سوداء)
لور بقلق:من انتِ
لتلفت وتبحث لكن لايوجد احد
يكمل الصوت(كل ذنب اقترفته سوف تتذكريه ليترك ندبة اخرى سوداء في قلبك)
لورا بانفعال:من انتليدخل أحد الخدم الغرفة:ايتها الانسة هل انتِ بخير
دفعته وجرت مسرعة خارج الغرفة تجري أسرع ما لديها وعندما تراء الحراس الذي يبحثون عنها بسرعه تختبئلكن سريعاً ألما قلبها لتعود اليها ذكري
( قبل ٧٩ في عام 1925
الجوع يعم في البلدة
كان لورا في التاسعة عشر من عمرها ولم تكبر لمدة
كانت جائعة لتسرق بعض الخبز الذي وضعه البائع جانباً
ليلحق بها البائع وعندما اقترب
وقال:اعيدي الخبز
لورا:ارجوك انا جائعة
البائع:ليس ذنبي ايتها المتمرده
بينما يحاول يأخذ من الخبز دفعته لورا بقوة ليسقط على رأسه وينزف
اقترب لورا بقلق:ايها العم هل بخير
لتراه قد مات ، ليأتي أحدهم وينتبه لذاك وينادي بقلق:بائع الخباز
لتمسك لورا الخبز وتجري مبتعدة بينما حاول الرجل الاخر الحاق بها )
أنت تقرأ
الساحرة البيضاء (مكتملة)
Fantasyمن أجل البقاء بجانبها إلى الأبد تعاقد مع ساحرة من اجل تعويذة الخلود ليصبحا كلاهما خالدين من ٩٠ عام لا يكبراً لكن يبدوا بأنهم لم يعرفوا بعد الثمن مقابل تعويذة الخلود ( مكتملة ) اربعــة اجزاء من ١٧٠ شابتر كتبتها في بداية عام 2013 أنهيتها : يوم الأرب...