party 8 إنها مجنونة 😲

28 2 0
                                    

Sarah pov.
ياإلاههييي كم كان قوي يبدو كشرير حقا ههه ذهبت للنافذة لأشتم الهواء فرأيته خرج من سيارة ركضت لخارج مكتبو وقلت بصراخ " لقد عاد لقد عاد إن ااشرير هنا هيا عودو لعملكم عدت "لمكتبي وبدأت أطل من الباب هاقد أتى وقف وقد كان مذهول هههه غبي عدت لمكتبي وتظاهرت بأني أعمل شعرت بالباب يفتح فبدأت أركز على عملي فقال " فتاة الsmile أريدكي في مكتبي " فقلت ولم أرفع رأسي " حاضر أيها الشرير " فلم أستطع كبح ضحكتي فإنفجرت بالضحك ولم أستطع التوقف ههههههههه أسفة هههههههههههه هوهوهوه ياإلاهي بطني هههههههههههههههههههه .
Tchaniol POV
م مذا مذا تقول شرير لكن إلا أن أعلم من قال لها أف أكيد من تصرفي لكنها تسخر مني إنها لا تكف عن الضحك إن إبتسامتها جميلة " من الذي تنعتينه بالشرير ها " قلت هذا لكي تخاف قليلا لكن إزداد الأمر سوء علي " هههههههه ومن غيرك هنا ههههههه أسفة لا أستطيع التوقف هههههههه " ياه سأذهب لن أستطع إقافها هذه المجنونة .

Sarah POV
هههههههه لقد هرب ياإلاهي معدتي ههههه يكفي عودي للعمل الأن يكفي أخذت نفسا عميق وذهبت لمكتبه وصلت أمام الباب حسنا الأن لا مزيد من الضحك قد يطردني دخلت فوجدته يوقع على أوراق فقال " هل إنتهيتي من الضحك " إبتسمت وقلت " أنا لا أتوقف عن الضحك فقط منذ سنة " فإستغرب وقال " لماذا أليست عادة لديك الضحك " فقلت بقلة حيلة " بلا لكن منذ وفاة والدتي العام الفارط توقفت عن الإبتسامة ولم أستطع التأقلم من دوني أمي لكن أبي وأخي الصغير هم من أ عادوني إليها وها أنا الأن أضحك أمامك " فقال " أسف لم أقصد إنني" فقاطعته" لا عليك أيها الشرير ههه حسنا لنعد للحاضر لما طلبتني " فقال " حسنا لقد كنت أريد مساعدتك إنن سأوشك على إبرام عقد مع شخص هندي وأنا لا أجيد التحدث الهندية هل يمكنك مساعدتي على حفض كلمات " فإبتسمت وقلت لهو وسعادة تغمرني " بالتأكيد سأساعدك بشرط " فقال " ماهو الشرط " فقلت له " لا مجال للغضب " فقال " حسنا "
مرت ساعات وأنا أعلمه العديد من الكلمات كان يضحك تارة ويغضب تارة لكن سرعان ما يبتسم لأنه وعدني أما أنا فقد كنت بقمة السعادة فتذكرت ذالك اادم الذي خرج من أنفي والألم برأسي أكملت تعليمه ولم أجد صعوبة في ذالك لأنه سريع الحفض أكملت ماعاي وخرجت توجهت لمكتبي فإتصل بي أبي " مرحبا بإبنتي العزيزة كيف حالكي " فابتسمت وقلت " أبي أنا بأحسن حال لقد إشتقت لكما متى ستزوراني " فقال " قريبا يا إبنتي أنا الأن لدي عمل كثير وأخوكي يدرس ولديه إمتحنات " فقلت " أبي إحرص على أن يدرس جيدا ولا تدعه يهما واجباته " فقال " حسنا يا إبنتي إنه يريد محادثتك " فقال أخي " مرحبا يا حبة بندورة " فقلت " ياه ألا تتوقف من نعتي بالبندورة يا بطريق لقد إشتقت لك " فقال وأنا أيظا إشتقت لأرى وجهكي الأحمر يا أختي " فقلت " إعتني بنفسك أنت وأبي الأن سأذهب وداعا " فقال "وداعا " .
Hary pov
'توقف هاي أنت يازرافة توقف لقد ألمني رأسي بغناءك المزعج" رغم أنني لا أريده التوقف لكن بدء يزعجني صحيح أنا فتاة ذكية ولا أشك في ذالك لكن لم أستعمل ذكاءي عندما أحببت تاو لأنني أحبه بصدق لكنه لا يعرف فقط أريده أن يعيش بأحسن حال وأريده أن يكون فرح وسعيد هذا يكفيني رغم وجع عندما يتغازل بفتاة تعريفين ون إنه لعوب قاطعني عن تفكيري وقال " يا عبقرية أين شردتي ألم يعجبكي غناءي " فقلت " لا أقصد نعم أنت كثير التحدث يافتى توقف وإلا سنطرد اليوم " فقال " لا لن نطرد أخي مهوس بتلك الجميلة ولا أضنه سيأتي " فإنصدمت مذا أهو يحب فتاة أخرى وليست سارو أردت التأكت وقلت " ماذا من الفتاة التي تحكي عنها " فإرتبك وقال " فتاة أن لم أقل فتاة ولم أقل يحبها أيظا " نضرت له نضرت خبث وقلت " أنا أعرفك جيدا لا تنكر تكلم تلأن أسمعك " فقال بقلة حيلة وإقترب مني حتى أني أصبحت أشعر بأنفاسه وقالبي الصغير لم يعد يتحمل وقال بصوت خافت " إسمعي لا تقولي لأي أحد " فأومأت له وأكمل " إن تشان مهوس بتلك الجميلة صديقتكي سارا " فقلت بسخرية أهاذا هو ضننتك ستقول أنه يحب فتاة أخرى إنصدم وكاد فكه يلمس الأرض فقال بدهشة " م م مذا لديك علم " فقلت لهو ببرود " أجل وأنا من أول ما أتت سارو عرفت أن هذا سيحدث " فقال " وااو يا فتاة أنتي حقا عبقرية أيمكنك معرفة الفتا. التي سأحبها أنا أيظا " حينها لم أعد أشعر بمفاصلي فقد أصبح مستوى غضبي يشتد لما يقوم داءما بإهانة غضبت منه وقلت له " هاي أنت أنا لست عرافة أو ساحرة هنا أفهمت " قلت هذا وخرجت مسرعة فلم أعد أحتمل أغلقت عليه الباب بقوة وتوجهت لمكتبي جلست على الكرسي وبدأت الدموع تأخذ مجراها صحيح أنني قوية لكنني ضعيفة أمام حب تاو مسحت دموعي وإشتممت الهواء وذهبت لسارو فهي ملجءي في هذه الأوقات بدأت تربت على كتفي وتقول " لا تقلقي هو لا يستحق هذه الدموع عزيزتي لا أحتمل بكاءكي أرجوك توقفي " فسحت دموعي وأكملت " عزيزتي أنت فتاة قوية يمكنك تجاوزها وسترين أنه سيندم لأنه جرحك وسيعترف لكي بذالك فقط إبقي قوية وتحملي صحيح لا يعرف من الفتاة التي سيحبها لكن أنت من ستكونين تلك الفتاة وسيتذكر ذالك ويعتذر منكي والأن smiiile 😊 " إبتسمت لها لأنها داءما ماتجعلني قوية بكلامها وقلت لها " أحبكي سارو " فقالت مبتسمة " وأنا أيظا أحبكي هاري " خرجت من مكتبيها وتوجهت لغرفتي فوجدته جااسا ينتظرني لم أعره أنتباه وتصرفت وكأنه غير موجود خلست في كرسي وباشرت العمل لكن تركيزي لم أعد أسيطر عليه بسببه وبسبب صوته فقد كان يقول " هاي ياعبقرية لما تصرفتي هكذا " ولم أرد عليه فأعاد " يافتاة هل أنتي غاضب مني " أريد أن أخبره ولكن كبرياءي يمنعني لأنني داءما معه في الحلوي والمر ولم يحسب هءا فقال" هاري أنا أسف إن أزعجتك بكلامي ولن أتكلم على البنات أمامك " فكرت في كلام سارو عندما قالت أنه سيعتذر لي وأيظا لا أريد أن يتكلم على البنات حتى من وراءي لكن مذا عساي أفعل هو حر بحياته وأنا لم أعترف له لأنني لست جميلة مثلل ااباقي ليس تمنع مني ولكنها الحقيقة ولا أريده أن يبقى معي لأنه يشفق علي فل يعش حياته .فقلة له بقلتة حيلة " حسنا سامحتك " ففرح وقال " شكرا ياصديقتي العزيزة " منظره كطفل الذي حصل على مبتغاه .
Tao pov
حقا لا أعلم لما شعرت بالألم عندما غضبت لكني لم أحتمل حزنها ترى في ماءا أخطأت داءما ما أقول كلام لا أقصد به شيء لكن الأن أن أشعر بتحسن لأنها سامحتني أنا لا أمتلك صديقة راءعة مثلها ولا أريد أن أخسرها فهي أعز الناس لدي والذي يعرف طفصيل حياة.
POV

غابت الشمس وعدى كل منهم لمنزله فكالعادة هاري تسرع لمطبخها وتحظر طعامها وتشاهد الأفلام وسارا تجد بوبي في إنتظاره تعد لكل منهما الطعام وتذهب أيظا لل تلفاز تشاهد أفلا البوليود وتشان يعد طعامه ويقرء كتاب أما تاو فيدخل للمطبخ يكل قليل ويتجه للملهى الليلي مع أصدقاءه .

في الصباح الباكر يقوم كل منهم بكسل ويتوجهون للحمام أولا ثم يلبسون ثيابهم وتودع سارا جروها ويتوجهون للشركة
Sarah POV

اليوم يوم جديد سأكمل عملي بسرعة وسأذهب للطبيب لكي أتفحص ما سبب الألم برأسي والدم بأنفي لأنهما بدأا يزعجاني دخلت للمكتب فوجدت العديد من الأوراق أوف أوف اايوم أيظا لن أستطيع الذهاب للطبيب لكن لن أتراجع مثل كل يوم سأكمل أحد منهم وسأخذ راحة مدة ساعتين أكيد لن يرفض تشان .
باشرت العمل على الملفات ولم أرى الوقت لقد كان يمر بسرعة ذهبت لمكتب تشان حتى أخذ إجازة بسيطة دخلت فوجدته منهمكا في العمل فقلت " تشان أريد أن أخذ " فجأةا قاطعني إتصال أجاب فكانت الدهشة .

 الشرير و فتاة الSmile حيث تعيش القصص. اكتشف الآن