party 15 لا أريد أن أخسرها

20 2 0
                                    


Tchaniol POV

في الصباح الباكر إستبقضت فوجدت نفسي بالسيارة شغلتها وذهبت للشرطة فلم يجدوا أي دليل يوصلنا لسارا أنا قلق عليها كثيرا ترى مذا يحدث معها أمل أن لا يلمسها أحد . بعد ساعة أتت هاري وتاو والجدان فقلت لهم " كله بسببي أنا من وافقت على فكرتها لقد طلبت مني أن أساعدها لإعادتكم أصدقاء أنظرو الأن مذا حدث لها . لا نعرف أين هيا أو أنها حية أو ميتة تأكل أو لا وأيظا لديها أدوية عليها أن تأكلهم و كيف يعاملونها " فبدأ تاو يهدأني فقالت هاري للشرطي " أرجوك سيدي إنهم عصابة وقحة كانو يريدون تقبيلي أنا وسارو أنقذها أرجوك " لم أستطع البقاء وذهبت مسرعا فلحقاني إتجهت للشركة فقلت لهم " أريدكوم أن تبقو هنا وسيرو أمر الشركة أرجوكم وإن وجدنا شيء سأخبركم " نزلا وأكملت طريقي البحث لعلي أجدها.

Sarah POV

لقد مللت من الجلوس هنا بظأت أشاهد الغرفة فلمحت شيء يلمع في زاوية وراء الباب فبدأت أقفز بالكرسي لكنه كان يحدث صوت فإرتميت على أرض وبدأت أتزحزح قليلا قليلا حتى وصلت ويالا فرحتي إنها زجاجة صغيرة أمسكتها بفمي وأدخلتها داخله فجرحتني بالداخل لكني صمدت عدت لمكاني بعد تعب فأنا بالكاد أتحرك لكن لم أستطع النهوض فأتى ذالك الوقح فقال " أنت مذا كنت تفعلين " لم أستطع ٱجابه فأجلسني وقال " أرأيتي ذالك السرير إنه إن حاولتي الهروب سيكون مصيركي به إبقي هادئ " ذهب كان كالغبي لا يعرف من هي سارا سواتي .إقتربت للسرير وأوقعت الزجازة من فمي فجرحتي أكثر حتي بدء فمي ينزف على ذالك السرير إستدرت وحاولت أتلمس السرير حتى أمسكت بالزجاجة وبدأت بحك الخيط مرت ساعة وأنا أحاول حله فإستطعت أخيرا فتحت رجلاي وحررت تفسي ذهبت للنافذة بهدوء وفتحتها كانت عالية لكن علي الهرب منهم كنت أحاول أن أقفز إلى أن دخل أحدهم فإقترب فأفرغت المعجون الأسنان بعينيه وقفزت بدأت بالركض لكنهم رأوني وأسرعو ورائي أسرعت في الركض أكثر وأكثر إلىأن دخلت في غابة كانت مليأت بالشجر لم أتوقف عن الركض كانو ثلاثة ورائي الأخر بقي يحل مسألة معجون الأسنان من عي تيه أسرعت في الركض إلى أن إبتعدت قليلا عنهم أخذت نفسا وواصلت الركض . أشعر بتعب وإرهاق وإختناق لكن علي الركض أكثر فوصلت لنهر حتى سمعت كلابهم لقد أحضرو الكلاب حتى يساطيعوا تتبع أثري بظأت أدور وأركض في شكل دائيرة ثم دخلت النهر عبرته ووغصلت طريقي ستبقى الكلاب تدور في مكانها أكملت ركضي حتى إبتعدت كثيرا عنهم . جلست أستنشق نفسا لأني لم أستطع اكمال من شدة إختناقي ولا أملك حتى دواء وقفت وبدأت السير بسرعة حتى وجدت شجرة مثمرة لا أعرف ماهذا النوع من الثمار لأني أول مرة أراها أخذت حبات وأكلت منها كانت لا بأس بها أكملت الركض حتى لا يعثرو علي وواصلت كانت غابة كبيرة بدأت أشعر بالخوف ليس من الرجال لكن من هذه الغابة التي تهت فيها عم الليل وأنا لا أزال أركض فجلست تحت شجرة وأسندت ظهري عليها وبدأت أبكي على زهري الجميل . بعظ مدة تجمدت من البرد ياه ألسنا في الصيف ألم يهبط البرد إلا هذه الليلة أه أريد العودة أين أنت يا تشانيول أف نمت في مكاتي تحت شجرت كبيرة في غابة يكسوها الظلام وأصوات البوم لا تتوقف .
في الصباح أفقت من نومي وكانا عظامي مكسرة من شدة التعب فبالكاد وقفت أخذت طريقي وواصلت السير لعلي أجد شيئ .

 الشرير و فتاة الSmile حيث تعيش القصص. اكتشف الآن