POV
أفاقت سارا وتشان وهاري وأيظا تاو الذي كلما يقوم من نومه يغني أغنية .في الحقيقة هو يملك صوت جميل لكن لم يحالفه الحظ توجه الأربعة للحمام أخذت سارا جروها وقامت بإستحمامه فقالت "تشم تشالى تشم تشالى دجان دجان تشم تشالى " كانت تغني أغنية هندية مأخوذة من فلم chanay express وأكيد سيكون بوليود إنتهى الجميع وتوجه للشركة وسيكون كالعادة تشان من سبق الجميع بنصف ساعة هذه المرة .
لقد كان تشان يتهرب من سارا لكنه يحن لها ولم يعد يصرخ في وجهها .
Tchaniol POVعليا العمل بسرعة لدي إجتماع في المساء سأحاول أن أسرع ولكن الملفات . فتاة الsmile مذا سأفعل كيف سأعطيها إياهم.
Pov
قصدت سارا وهاري وتاو وباقي الخدماء عملهم وكانو في نشاط وفي سكوت تام لأنهم إشتاقوا لكلام الرئيس معهم لأنه إنعزل عنهم فكانو في سكون تام . بعد مدة خرج تشانيول فوجدهم في سكون وفي قمت العمل توجها لمكتب تاو وقال " أعطيهم لتلك الفتاة سارا وقل لها أريدهم اليوم لدي إجتماع " ثم ذهب بقي تاو يحدق به ثم قصد سارا فقال " أيمكنني الدخول ياجميلة " فإبتسمت وقالت " بالتأكيد أدخل أيها الطويل " فقال لها " لقد أعطاني ابن عمي هذه الأوراق لكي تعديهم بسرعة " قال ءالك وخرج فباشرت سارا الخدمت عليهم مرت4 ساعات فخرجت سارا لتأخذ الطابع الذي يطبع من قبل المترجم فإلتقت بهاري فقالت لها " أختي العزيزة كيف حالك " فردت لها " أنا بخير وأنتي مذا تفعلين " فقالت سارا " أعمل على بعص الأوراق أعطاني إياها تاو من قبل تشان وقال بسرعة لا أعلم لماذا " إندهشت هاري وقالت " الأوراق إنهم للإجتماع في الساعة 8:00 " إندهشت سارا " ولكن لم أكملهم لم يقل لي تاو أنهم للإجتماع في المساء حسانا علي الذهاب " ذهبت وأسرعت لكي تنهي الأوراق أصبحت الساعة 7:00 أكملت سارا الأوراق وخرجت لغرفة تشانيول فلم تجده إستفسرت عن مكان الإجتماع فلم يكن لهم علم . فقتلت غي نفسها " مذا سأفغل ياإلاهي ساعدني . أها لدي فكرة " ذهبت لتاو وقالت " أنت لدي حساب معك لكن ليس الأن أريد منك إعطيء عنوان تشان " إندهش وقال " لما " فقالت " بسرعة أرجوك أين يسكن" فقال لها عن العنوان فخرجت وصعدت في سيارة الأجرى فقالت غي نفسها " م ال لدي وقت كافي لأعطه الأوراق " بعد مدة وصلت فتحت عينيها بإتساع فوجدت نغسها أمام منزل جميل كان أجمل المنازل التي رأتها .Sarah pov
واااو مهذا إنه جميل جدا إقتربت من المنزل لأتأكد على اللافتة الصغير ما إن كان منزله أم لا فعند تأكدي قمت بالتقدم إلى أن وصلت للباب فقرعته ولم يصلني جواب كان الباب مفتوح قليلا ولكن علي أن أنادي الأن " تشان هل أنت هنا تشان " لم يجب فكنت بصدد وضعها على الأرض لكن ماذ إن أتت أمطار أو رياح لا لا لا يطمأن سأدخل وأضعها بالداخل تقدمت فإنبهرت بالمنزل الجميل توجهت للطاولت التي على اليسار فسمعت خطوات إلتفتت ف ف وجدته أمامي لكن كان يلف منشفة على نفسه فقط فقلت " ت ت تشا تشان أنا " أغلقت عيني وقلت " ألا تستحي من ان تخرج بهذا المنظر أمامي" فقال" مذا عزيزتي أنتي التي دخلتي منزل من دون علمي هذا منزلي في الأخير ويحق اي فعل أي شيء " بقيت عيناي مغلقتان وقلت " أنا أتيت لأعطيك الأوراق وأيظا لم تكن غلطتي لم تجبني عندما ناديت عليك وطرقت الجرس " فسمعته قال " أحم يمكنك فتح عينيك الأن " ما إن فتحت عيناي وجدت أمامي الشخص الذي لطالما أحببته في الحقيقة حتى منظره بلا قمص جميل وتلك العظلات لم أكن أعلم انه لديه عظلات هكذا فقلت وإبتسمت " هااا ماتحت الواهي دواهي " فتعجب وقال " مذا مذا تقصدين " فغيرت الفكرة بأخرى وقلت " تملك ثروة كبيرة ومنزلكا من الداخل جميل وبسيط " فقال " إنها أمي من أعدت لي هذا المنزل هي وجدتي ولم أرد تغيره إنه يذكرني بهم " فقلت " أتعرف إن جدتك وأمك لهم نفس ذوقي فأنا فتاة عادية ولدي منزل يشبه منزلك بقليييل لكنه أبسط" قلت هذا الكلام وأنا أتجول في المنزل وقلت " حسنا علي الذهاب الأن هناك من ينتظرني ولا أريد ادتأخيرك عن الإجتماع وداعا " قلت هذا وخرجت بعد تلقي كلمت الوداع منه فقلت وأنا أخرج من الباب الكبير وأصرخ حتى بسمعني " حظا موفقا أيها الشرير " ضحكت ثم خرجت
واصلت طريقي لكن تفكيري لم يتزحزح من مكانه عن تشان وصورته بلا قميص أعجبتني ياه كم هوا جميل . هاي توقفي عن هذا التفكير من يسمعني يظن أني منحرفة .
أنت تقرأ
الشرير و فتاة الSmile
Abenteuerالحياة هي المسرح ونحن من نقوم يهذه المسرحية لذا علينا أن نضحي بما لدينا مم أجل من نحب . أجل لمن نحب . الحب ياه من حب قد ظايقته الأيام . حب عاشه عاشقان في قصة بلى عنوان فقط أسمائهم من تعرفك عن الشخصان . عندما تنفتح في حياتك السعادة وغدا تزول لكن لي...