الشرير و فتاة الSmile

party 3 لقد كنت أغني

بدأت على وجه هاري علامات الإستغراب والخبث وضلت تقول " اااووو المدير يدافع عن سارا ومذا قال بأنها له اممم حسنا يا سارا قلت لكي أنه سيقع في حبكي ساستمتع بمشاهدت هذا الفلم التشويقي ههه" خرج الجميع وكانت هاري وراء المدير كانت بصدد الذهاب إلى مكتبها إلا أنها رأت تشانيول متجه نحوى مكتب سارا فإبتسمت وذهبت .

Tchaniol POV
ذهبت لمكتبها فوجدتها تغني بصوت جميل وكأنها مغنية مشهورة كانت مبتسمى ونظرها نحوى الملفات وتغني في أغنية لم أفهمها فقط لم أرد أن تتوقف حتى شعرت أنها توقفت عن الغناء إستفقت من شرودي وقالت " أسف لكن" لم تكمل حتى قاطعتها " لا لا تقلقي فقط كنت كنت " نسيت لماذا أتيت خرقت حجة وقلت" اجل الملفات أردت شكركي من كل قلبي لقد كان عملا راءع بسببك ربحت الصفقة شكرا سارا" لما أتحدث هكذا واااو لقد قلت لها شكرا وأيضا سارا يالي من أخرق " لا تشكرني هذا واجبي " خرجت وقد كنت سعيدا للغاية لما يترى أهذا من أجلها أم من أجل العمل هاي تشان لمى تتحدث هكذا بالطبع من أجل العمل اجل ذهبت للمكتب بعد لحظات أتى ذالك المزعج تاو " هاي أنت مدير لما قلت أنك لا تستطيع العيش من دونها ها 😉" رمقته " أيها الوغد لا تكمل تفكيرك الغبي ذالك أنى فقط أعجبني عملها هاي أغرب عن وجهي لما علي أن أشرح لك أيها المزعج" خرج تاو وكان ينظر لي بخبث .
بعدى ساعت من العمل خرجو تلومظفين وخلت أنه لا يجد أحد غيري إستنشقت هواء من النا فذة فجأة إشتممت راءحة يالها من رإحة إنها عذبة إنتضر لحظة لقد لقد إشتممتها سابقا لكن متى يا ترى أين حتى سمعت صوت كان قد هزى قلبي سابقا وهاقد بدأ بالخفقان مرة أخرى أجل هذا صوت تلك الفتاة لكن مذا تفعل في هذا الوقت ولما لم تعود لمنزلها خرجت من المكتب وقتربت من مكتبها وقد كان صوت غناءها يتعالى أكثر فتحت الباب حتى وجدتها ممددت يداها إلى كلى الجهتين وواقفت أمام النافذة وشعرها الذي كان يتطاير من الهواء عيناها مغلقتان ورموشها الطوية كانت في غاية الجمال إسندت ظهري على الحاءط وكنت سارحا في الملاك الذي أمامي كانت تغني أغنية هادأت كانت كل كلمت تقولها تشعرني بإرتياح فجأة قلت " أااانت هنا " قلت لها " نعم لقد إنشغلة قليلا لكن لما لم تعودي لمنزلك " قالت وكانت وجنتاه محمرة" لقد كنت أنهي أحد أخر الملفات وغدا إجازة لم أرد أن يبقى بدون ترجمة وها قد أكملته " إبتسمت لها وقلت " ستعودين الأن " قالت " نعم " ." حسنا هيا سأخذكي معي لقد أنهيت حتى أنا " نزلنا وقد كانت وجنتاها تحترق من شدة السخونة " هل أنت بخير لما أنت حمراء هكذا " قالت لي" إن وجنتاي تحمر في حالتين الأولى عندما أشعر بالخجل والثانية عند شعوري بالإختناق " أوقفت السيارة وقلت لها " هل تشعرين بالإختناق ها أخذكي للمشفى ضحكت وقالت " أهناك شخص مختنق يتكلم هاكذا ويضحك فقط شعرت بخجل فقط " إبتسمت وقلت في نفسي إذا أنت خجوله مني ههه " توقف سأكمل على رجلي هذا الممر يأدي إلى منزلي أشكرك سيدي " قالت هذا وفتحت الباو خرجت " هاي يا فتاة " إلتفتت إلى الخلف فأكملت " لا تناديني سيدي مرة أخرى وإلا ستطردين " إبتسمت ويالا تلك الإبتسامت وأردفت " فتاة الأغاني تصبحين على خير " إزدادت شفتاها في الإبتسامت وقالت "وأنت أيضا " . عدت إلى منزلي وفتحت كلمت السر ودخلت أه أنا حقا أطيير من الفرح لقد تغيرت لم اكن هكذا لما يا ترى .
Sarah POV
" أه يا إلاهي ساعدني هاري وجنتاي و ذالك الشرير لقد كان فتى أخر واااو أنا انا كنت أمامه أغني ولقد كان ينضر لي بطريقة كانت لطيفة " ضحكت هاري علي عندمى رأتني هكذا وقالت " لا شأن لي لقد أخبرتكي سابقا وسأعيد كلامي لأخر مرة أنت ستقعين له قريبا أما هو فقد سبقك " نظرت لهاري باستغراب مما قالت وقلت لها " هاي أنت من الذي سبقني في الحب لم أفهم شيء تكلمي بدون لغز " إنتظرتها حتى جلست على السرير وجرتني إليها وقالت " إسمعي عندمى كنا في الإجتماع قال أحد المتاجرين له بأن عملكي كان راءعا والأهم من قوله أنه قال " أيمكنني أخذ مترجمتك وسأعطيك مترجمتي " حينها غضب المدير كاد أن يلكمه لكنه قال " ماذا هل تراها لعبة حتي نتبادلها ولا أستطيع الإستغناء عنها " ما رأيكي إسمعيني جيدا وفقا لحسباتي وتختيطاتي أنه بدأ يحبك وأنتي الأن أتيتي معه وأكيد تشعرين بأن قلبكي يريد التحرر من جسدك أنت ستقي في الفخ قريبا عزيزتي ههههه" يلها من عبقرية واااو من أين لها هذا " أنت كيف علمت هذا وكيف لي أن أتحقق من أنه يحبني مدامت تختيطاتك وتوقعاتك مازالت تعمل " ضحكت مني أتسخر مني قالت لي " ستعريفين ذلك مع مرور الوقت وكما تقولين داءما سمااااايل 😁 " يلها من عبقرية علي أخذ منها ذكاء " حسنا أريد ان أنام الأن تصبحين على خير " " وأنت أيظا" إمتددت على السرير أه أشعر بالتعب نهظت وتوجهت نحوى الحمام إستحممت وخرجت إنتفضت على السرير وتوجهت إلى عالم أخر .

أرجوكم أريد تفاعلاتكم وتشجيعكم معي حتى أكمل القصة حقا ستكون رائعة معكم