الشرير و فتاة الSmile

party 12 ياله من يوم

Pov
يوم جديد مشمس ورائع أفاقت سارا بكل نشاط وتوجهت للمطبخ أعدت الفطور وخرجت للحديقة لتشتم رائحة الزهور المغروسة فرأت عجوزا في المنزل المقابل لمنزلها كانت تنشر الغسيل بكل تعب ففتحت الباب الخشبي الصغير في الحديقتهها فوجدت نفسها في أرض العجوز فقالت " أيمكتني مساعدتكي ياعمتي " فأجابت بلطف " صباح الخير ياإبنتي لا تتعبي نفسك ستتأخري عن عملك " فقلت " لا بأس لن أتعب ما دمت سأساعدك " فبدأت أركز ي مساعدتها حتى إنتهيت فقالت " شكرا لكي يابنتي على مساعدتك " فقبلتها وقلت " لا شكر على واجب سأناديكي جدتي هل ممكن " فقالت " أجل بكل سرور يابنيتي تعالي كلي شيء قبل أن تذهبي هيا " فقلت "لا سأتي في وقت أخر لقد تأخرت وعلي الذهاب " فقالت " حسنا مع سلامتي ياعزيزتي " توجهت للشركة وقد تأخرت فهي أفاقت ماأخرة وقامت بالتأخر أيظا دخلت الشركة فقالت السيكريتيرة " هاي سارو إن المدير ينتظرك " بلعت ريقها وتوجهت لمكتبه كان جالسا بهدوء فقالت " صباح الخير " فقال لها " أين كنتي " فقالت ببرود " في سيارة الأجرى " فأكملت " حسب رأيك أين في منزلي بالتأكيد " فقال " لا تتأخري مرتا أخرى " فإبتسمت وقالت " تشان أريد منك طلب وأعطني وعد بأن توافق فقط من أجلي " فقال " مذا هناك " فقالت أريد أن نذهب في نزهة ونتجول في كامل كوريا أنا وأنت وهاري وتاو ما رأيك " فقال " ياه من أين لكي بهذه الفكرة " فقالت " أرجوووك " فقال " حسنا متى " فقالت " اليوم والأن نذهب " فتفاجأ وقال " لا يمكن لدين عمل لنكمله " فقالا " إن كانت مشكلة عمل لن نذهب أبدا " فقال " حسنا هيا إذهبي وأخبري الباقي حتى يتجهزو وأنا سألغي مواعيدي "

Tchaniol POV

لا أعرف من أين أتت بالفكرة ولكني لا أستطيع أن أرفض طلب مت أحبه مت كل قلبي وأيظا ستكون من صالحي هذه النزهة لكي أعون معها أنا متحمس .
ذهبنا في نزهة وكانت ممتعة للغاية ومليئ بالسعادة والمرح لم أحظى بهذه السعادة منذ مدة كانت فتاة الsmile أشد سعادة منا
ثما توجهنا لمطعم وقمنا يمنافسة من سيكمل الأول فكانت هاري في مرتبة الأولى ثم فتاة الsmile وبعدها تاو وأنا الأخير لأني كنت سارحا في جمال سارا ففازو وأنا خسرت لكن لم أخسر شئ بالنسبة لي .
بعدها ذهبنا لأعلى الجبل وقالت فتاة الsmile " الأن كل منا سيغني أغنية بأعلى ما لديه " فبدأت هاري بالغناء كانت أغنيتها كورية وأعرفها جيدا من فرقة مشهورة تدعى black pink وبعدها قام تاو باغناء وهذه فرصته لفتق مواهبه في ذالك الوقت كنت أخمن في الأغاني التي كنت أغنيها مع رفاقي في الجامعة فحان دور سارا ما إن بدأت بالغناء إقشعر جسمي وأصبح قلبي يسارع دقاته كانت تغني أغنية لطالما سمعتها منها سابقا لكن الأن أجمل أغنية هادئ هندية لا أعرفها ولكن صرت أعرفها منها وكأنها هي من أنشدتها وربما كذالك من يدري عم الصمت وإكتفينا بسماعها وسماع صوتها العذب بعد دقايق حان دوري فتردظت لكنهم أصرو فغنية أغيتي التي كنت أحبها في الماضي ثم ألقينا ملا حضات عن بعظنا إستلقينا نشاهد السخاب ثم ذهبنا لمدينة الألعاب لأن الشمس كانت تلقي علينا تحيتها بالوداع فكنت متردظ من أن يحدث مكروه لفتاة الsmile لأنها لا تستطيع اللعب فقالت " لا تخف لن يحدث شئ لأنني لم أختنق منذ زمن ولقد كنت أتعالج عن طريق الأدوية ولقد شفيت " إرتاح قلبي بعد سماعي ذلك صعدنا في سفينة كانت في شكل سفينة قراصنة ثم إيدستعددنا ماإن بدأت اللعب كانت بشكل بطئ ثم بدأت بالسرعان كانا الفتاتان تصيحان وشعرهما يتطايران أما أنا وتاو فأمسكن بهما خوف من أن يقعا وأكملنا صراخنا معهما . إنتهت الجولة بسلام ثم إشترينا سكاكر وحلويات ولعبنا في لعبة أخرى تدعي الأخطبوة كانت أشد شراسة من الأولى ومرة بسلام ثم أسرعنا للنهر لنشاهد الألعاب النارية وإستمتعنا كثيرا لن أنساه هذا اليوم أبدا في حياتي لقد كان أروع يوم عشته مع أصدقاء . في الصريق عدنا سيرا فقالت هاري " ياه لقد كانت فكرة جميلة من سارو " فقالت فتاة الsmile " لم يسبق وحضيت بيوم رائع كهذا اليوم لقد كان ممتازا " فقلت " أجل أشعر بالتعب من السباقات التي قمنا بها معا حقا أروع يوم كان " فقال تاو " هل نعيده مرة أخرى " فقالت فتاة الsmile " أجل ما رأيكم أن نقوم بتحديد ذالك اليوم ونأتي من أي مكان ونتجمع إن إفترقنا " فقالت هاري " فكرة جيدة لكن لا تقولي إن إفترقنا وأيظا نعيده حتى وإن كنا مشغولين " فأعجبتني الفكرة فقلت " حسنا ولا د مني بأن أتي وسيكون مكان إلتقائنا في نهر هان " فقال تاو " أجل وأنا أيظا سأتي بكل تأكيد متى يكون اليوم " فقالت سارو " نحنو الأن في 20/08/2017سيكون موعدنا في شهر 2018 " فقال تاو " وفي شهر قريب " فقالت هاري " فيفري " فقلت " وفي 01 " فقالت سارو " إذا 01/02/2018 ما رأيكم الأن " فقال تاو " رائع سنلتقي فيه ونقوم بجولات جميلة " فقلت " أجل لا تنسوا هذا اليوم أبدا لن أسامح من لن يأتي " فضحنا وعدنا لمنازلنا .

Sarah POV

حقا لا أعرف كيف ستكون أحوالنا في ذلك اليوم ولكني سعيدة جدا وهذا اليوم لن أنساه أيظا علي أن أكتبه في مذكراتي كي لا أنسى وسأقوم بكتابتي ما حدث اليوم . أخذت القلم وأفرزت كل ما أحسسته في هذا اليوم وما حدث كل شيء وأيظا أسندت مكان وزمان إلتقاءنا وغفوة .

Hary POV

لقد كان يوما رائع كما قال تاو أسعد يوم سأدونه في صورة تاو التي لدي قد أبدو مجنونة به ولكني كذالك هههه .

Tao POV

ياه معدتي تألمني من ذالك السباق والأكل الذي أكلناه سأذهب للحمام . بعد مدة عدة متى كان موعدنا أه تذكرت أين سأدونه الأن أين سأكتبه على الحائط ههه لا مكان مميز لي إلا الحائط .

Tchaniol POV

سأكتبه في كتاب من كتبي التي أفظلها في مكتبتي .

Pov
في الصباح الباكر قام كل منهم بكسل وتعب اليوم إجازة لا توجد لدهم عمل فذهب تشان لقبري أبويه وجدته قام بزيارتهم وأخظر لهم زهور جميلة وقام بالتحدث فقال " مرحبا أنا هنا إبنكم تشانيول الذي ذهبتم وتركتموه وحده لقد إشتقت لكن إشتقت لروايات جدتي ولعطف أبي ولحنان أمي وأيظا لمرطبات التي تعظها جدتي وأمي إشتقت لكل شيء يخصكم لا تقلق أبي إن الشركة بأحسن حال ولقد ربحنا العديد المراة وأصبحنا في المرتبة الأولى . أه لقد منحتموني عطفكم وحنانكم ولن أنساكم أبدا وأريد إخباركم أني وجدة شخص طيبا مثلكم لو كنتم معي لرأيتموه إنها فتاة إسمها سارا سواتي وأنا ألقبها بفتاة الsmile لإبتسمتها التي لا تفارقها إنها منحتني الشجاعة والأمل مثلما فعلتي أمي وهي أيظا فشبهكم ليست بالغنية لكن تحب التواضع وحب الحياة . أعرف جدتي أنكي تقلين بأن أتزوجها قريبا لكن أشعر أن الوقت لم يحن لذالك حنها سأقول لها أعدكم . أنا أحبكم كثيرا والأن أستأذن سأتي في الإجازة القادمة " .

Sarah POV.

ذهبت لمنزل جدتي التي تعرفة عليها سابقا فوجدتها تخيط الصوف وبجانبها زوجها فقلت " مرحبا جدتي " فإبتسمت وقالت أهلا عزيزتي كيف حالك " فقلت " أنا بخير أهذا زوجم " فقالت " أجل يا بنيتي إنه زوجي السيد جون كال " فقلت " مرحبا جدي " فقال " مرخبا بكي يا بنيتي لكن أين أجنختكي " فقلت " مذا أي أجنحة " فقالت جدتي " إنه يقصد أنكي ملاك أتى فجأة من السماء " فضحكت وعانقته وقلت " أنا من هنا وصاعدا إبنأتكم وأنا إسمي سارا سواتي أنا هندية من الهند وأمي متوغية وأبي وأخي يعيشان في الهند وأعمل مترجمة في شركة ASR للتجارة والخدمات " فقال جدي " حسنا حسنا أنتي إبنتي التي سأروي لها كل يوم قصة ونلعب سويا " فقلت " أجل " فقالت جدتي " يا إبنتي لقد أمليتي علينا فرحة كبيرة بعد وفات حفيدتي الصغيرة في حادث مرور مع والديها " فقلت " لا تقلقوغ سأعوض عليكم كل الحزن والأن لمن هذا القميص الذي تصنعينه " فقالت " إنه لكي " فقلت " حقا " أجابتني " أجل وسأكمله اليوم لأراكي مرتديته غدا قبل ذهايك للعمل " عا نقتهم وأكلت معهم الغدا ء ولعبنا أنا وجدي بالألعاب مختلفة وروى لي قصة واقعية حدثت معه وتسلينا " .