الشرير و فتاة الSmile

party 17الحية لارا🐉

أتجهنا لمكتب تشان لكن هناك شيء متغير لم ألمحه ماهو لكني كنت مع أبيي الذي إزداد تشوقه أكثر فتحت ااباب وقلت " أحم تشانيول صباح الخير " مع إبتسامة مصطنعة 😀فنهض وقال " مرحبا " فعرفته عن أبي فقال له والدي الطيب" بني إن إبنتي أمانة بين يديك حافض عليه " فإبتسم تشان وقال " لتقلق بشأن ذالك 😊 " لقد حان وقد وداع أبي إن بقي قليلا معه سيجوزني به الأن فقلت " أبي حان وقت عودتك " فقال البطريق لتشان " أنت إن أرظت إزعاجها نادها بالبنظورة 😏" سأقتله هذا البطريق أوسأرمي به في قطب الشمالي😤 أخذت أبي للمطار وودعتهم ثم عدت للشركة كنت متجهتا نحو مكتب تشان لكن سرعان ماأتت برأسي صورة أعادتني للخلف من تكون هذه ومن أين أتت لا أصدق إنها تلبس ملابس تكاد تغطي جسدها مهاذا الإبتلاء الأن أن هاري هاري هاري ذهبت له وقلت " أين السيكريتيرة الأولى ولما هذه هنا أتعرعرفين إن بقيت ستأخذ منا تشان وتاو "
فقالت هاري " همم إنها تدعى ب لارا وإنها معوضة لشهر " أخ " مذا لشهر كامل لا أستطيع تخملها هنا لا كنت ذاهبة لأوبخ تشان لكني تراجعت لا أتعرفين ستصرق منا رجالنا 😨 "
Pov

فقالت هاري " إسمعي لنعلن الحرب عليها لكي لا تتجرأ واحدة أخرى والإقتراب من شركة ASR للتجارة إسمعي لدي خطط وعليكي تنفيذ مفهوم " أومأت وقالت " أجل لن أدعها تأخذ تشان تعالي فل نشاهد حركاتها من بعيد " خرجتا ووقفتا أماما تنضران لها تارة وتهمسان أخرى . فأخذت لارا الأوراق متجهتا لتشان فزفرت سارا وقالت لها هاري " إبقي قليلا حتى أعطيكي إشارة بالذهاب ربما ليست لدها نية سيء " بعد دقيقة أخذة الإشارة وذهبت لتشان فوجدته جالسا على كرسيه وهيا أمامه تبتسم إبتسامت خبث فقالت سارا " تشاان أيمكنك أن تعرفني عى هذه الفتاة 😇" .فقال لسارا " أه فتاة الsmile أتيتي " فنظرت سارا للارا 😏 وقال لها " هءه مجرد سكريتيرة ستشتغل تعويظا لمدة شهر " فقالت لارا لسارا " مرحبا سررت بلقائك يا" فقالت الأخرى " الأنسة سواتي هكذا ستناديني " فإبتسما تشانيول لكن لارا كانت ترتدي قناعا وراء برائتها لكن من يعلم لا أحد سوى شكوك من سارا وهاري فقالت " أجل سررت بلقائك أنسة سواتي 😇" فخرجت لارا فقال تشانيول " أممم لما كنت غاضبة حين إتصلتي بي " فقالت " من من الغاظب لا أحد لم أكن غاظب فقط أزعجون حراسك 😐" وعادت لمكتبها .

Lara POV

"سيدي الخطة الأولى تمت مالتالي "
......." هههه الأن كوني بريأة أمام مديركي وإكسبي ثيقته بكي 😈"
فقلت " حسنا سيدي إعتبره نفذ "
سترين يا سارا سواتي سأقظي عليك 😈 .
ذهبت لتشانيول وسمعته يتكلم على الهاتف " حسنا سأقوم بإعلام السيكريتيرة بإعداد لافتة لعدد الأسهم " فتوجهت بسرعة وقمت بإعداده وتوجهت له فكان وراء ااباب مستعد للخروح فمثلت عليه " سيدي إن لا فتت الأسهم جاهزة " فإستغرب وقال " من أين علمتي أنني أريدها😐 " فقلت " إنني أعمل في هذا المجال منذ مدة وأعرف أنك ستطلبها " فإبتسم وقال " جيد شكرا " وذهب أعرف أنه بارك لكن ستتحول مع مرور الوقت توجهت .