كونيتشوا مينا-سان
في الجزء الجديد من صفتان متعارضتان - الجانح و اللطيفة
في اليوم الثالث لم يخرج اي احد في موعد بل أخبرتهم سيرينا بأن هذا اليوم يمكنهم قضائه بشكل حر لا يوجد التزام فيه لكن الالتزام يبدأ عند الساعة السادسة مساءا و عليهم ان يرتدوا ملابس جيدة لكي يتحركوا بكل راحة و يجب ان يلتقوا و يجتمعوا عند الساعة السادسة مساءا أمام الفندق.
بينما كان الجميع يقضي يومه الحر كانت سيرينا تتجول في المدينة و قد قامت ببعض إجراءات و الأبحاث التي تحتاجها للموعد التي تخطط إليه فبعدما أكملت بحثها , بدأت تتجول في المدينة و تنظر من حولها فكلما نظرت وجدت أما ثنائي من الأحباء او اطفال مع عائلاتهم فقامت باخراج هاتفها القديم (من كيوتو) و هي تسير فنظرت إليه فقامت بفتحه و نظرت إليه فارادت الدخول إلى سجل الصور لكنها منعت نفسها و قالت "كلا! انا غادرت لكي أنسى! انا لن أتذكر!" ثم قامت باعادته إلى حقيبتها ثم وقفت و نظرت الى الاسفل و بدت عليها ملامح التعاسة و الحزن , فجأة تم إمساك كتفيها فقامت برفع رأسها و نظرت فوجدت أصدقائها (كوراساكي,لايتو,كايدا,مياكو,ريريكو) مبتسمين إليها ابتسامات عريضة (ما عدا كوراساكي) (كهذه 👇)
أنت تقرأ
صفتان متعارضتان - الجانح و اللطيفة
Romanceقصة تدور عن تاكومي كوراساكي و يوكو سيرينا ...... شخصيتين متعاكستان تختلف إحداهما عن الآخر ..... تابع معنا القصة لن تندم ابدا حالة الرواية :- مكتملة