🌟 HAPPY ENDING 🌟

4.1K 290 87
                                    

كونيتشوا مينا-سان

في الجزء الجديد من صفتان متعارضتان - الجانح و اللطيفة

قل كل شيء 👆👆

قل كل شيء 👆👆

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عندما أصبحت سيرينا بسن 24 عاما كانت عبارة عن فتاة خامدة بلا مشاعر او احاسيس قليلة الكلام و قليلة الأفعال تفعل ما يقال لها بدون أي تردد او حتى خوف و في بعض الأحيان حديثا و بدون اي سبب فجأة تفقد سيرينا أعصابها و تصبح مجنونة بالكامل و تهاجم من حولها ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


عندما أصبحت سيرينا بسن 24 عاما كانت عبارة عن فتاة خامدة بلا مشاعر او احاسيس قليلة الكلام و قليلة الأفعال تفعل ما يقال لها بدون أي تردد او حتى خوف و في بعض الأحيان حديثا و بدون اي سبب فجأة تفقد سيرينا أعصابها و تصبح مجنونة بالكامل و تهاجم من حولها و في النهاية تهدئ و تبدأ بالبكاء ثم تفقد وعيها و عندما تستيقظ تعود إلى كونها فتاة خامدة .

في أحد الشتوية الباردة قررت الطبيبة نيكوتا يويوكا  (طبيبة سيرينا) اخذها إلى طوكيو فقامت بتحضير حقيبة لها و قامت باخذ جميع الأدوية المهدئة لها في حال فقدت أعصابها , أخذت الطبيبة مع سيرينا ابنتها .

وصلت سيرينا مع الطبيبة و ابنتها إلى طوكيو فتجولوا قليلا و عند حلول المساء ذهبوا إلى فندق لكي يسكنون هناك في الفترة التي يقضوها في طوكيو .

و في صباح اليوم التالي خرجوا و بدؤا يتجولون في المدينة و بينما كانوا يتجولون فجأة اصطدمت سيرينا برجل شاب وسيم ذو شعر اشقر فنظرت سيرينا إليه و قالت ببرود (طريقتها المعتادة) "انا اسفة" فنظر ذلك الرجل إليها و قال "ما نوع هذا الاعتذار؟!" ثم ركز في نظره إليها فقال "أنت! انا أظن اني أعرفك!؟ ما هو اسمك؟!" فقالت سيرينا "يوك..." و عندها تدخلت الطبيبة فقالت "انها قريبتي! رجاءا سامحها! انا أعتذر بالنيابة عنها!" ثم امسكت بيد سيرينا ثم غادرت , و أثناء مغادرتها كان ذلك الرجل ينظر إليها كما كانت سيرينا تنظر إليه بعدها حك الرجل الشاب رأسه ثم استدار و غادر . {هذا الرجل الشاب كان كايدا}

صفتان متعارضتان - الجانح و اللطيفةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن