13

39K 1.2K 69
                                    

صرخت شهد بغضب كبير و انفعال و هي تشعر بألم كبير يعذبها : أيها الحقير كيف تجرؤ و تهددني بأمي هااا سوف أقتلك اللعنة عليك فقط .. ما الذي فعلته لك هااا ما الذي فعلته اتركني و شأنيييي

قطب حاجبيه بغضب مخيف وجهه أصبح مظلم و هو غاضب للغاية فأمسك شهد من فروه شعرها بقوة ساحب شعرها بعنف و مقرب وجهها منه صارخ بغضب كبير هو الأخر : كم مرة قلت لكِ أن لا تتكلمي بهذا الأسلوب معي ... كم مرة~... لا تجبريني على أذيتك أنا أتحمل بصعوبة حتى لا اقتلكِ بهذه اللحظة لذا لا تستنزفي حظك معي

أرتجف جسد لونا من الخوف و ذعرت للغاية لصراخه بشهد هكذا و سحب شعرها بعنف بينما شهد قالت بغضب كبير رغم الألم الذي تشعر به بفروه رأسها التي تكاد تقتلع تنظر بتألم و فم مقوس للأسفل باختناق و الدموع بعينيها : أتكلم بهذا الأسلوب و أكثر أيضاً أن اقتربت من أمي .. أن أذيت شعره واحدة منها سوف أقتلك .. صدقني سوف أفعل هذا و لن اندم

نظر لها بغضب كبير و هو يصر على أسنانه بقوة حتى تنهد و هو يغمض عينيه محاول تهدئة نفسه ولو قليلاً ليترك شعرها و امسك رسغها بقوة وهو يسحبها خلفه بقوة تحت مقاومتها العنيفة له قائل من بين أسنانه بتضايق : سوف تموت أن لم تتصرفي كأمراتي و تستمعي للكلام وأ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نظر لها بغضب كبير و هو يصر على أسنانه بقوة حتى تنهد و هو يغمض عينيه محاول تهدئة نفسه ولو قليلاً ليترك شعرها و امسك رسغها بقوة وهو يسحبها خلفه بقوة تحت مقاومتها العنيفة له قائل من بين أسنانه بتضايق : سوف تموت أن لم تتصرفي كأمراتي و تستمعي للكلام وأنا أعرف بأنك لن تريدي لأمك العزيزة الموت لذا .. تحركي بدون كلام أو إزعاج ... و أن تحدثتي بهذا الأسلوب مرة أخرى معي والدتك التي سوف تتأذى و ليس انتي .. كوني مطيعة لأن صبري بدء ينفذ حقاً معك لم اعتد أن أكون صبور مع أحدهم

بينما شهد دموعها بعينيها و شفتيها ترتجفان مع قلبها الذي يحترق و روحها تؤلمها بجنون وهو يسحبها خلفه و هي بالكاد تحاول منع دموعها و شهقاتها من الخروج بالكاد كانت تستطيع السير خلفه قدماها ترتجفان كما لو أن قواها خارت تماماً بالصدمة لتي أرعبتها و عندما نزل السلم تعثرت بالسلالم و أرادت أن تقع أكثر من مرة و هي تحاول لحاق خطواته السريعة حتى عثرت و هي تنظر بهدوء مخيف و تقع بجسدها للأمام تنظر إلى السلالم بحزن و اختناق لم تعد خائفة أن كانت سوف تتكسر عظام جسدها و تموت لإنها تقع لم يعد همها أن ماتت في هذه الثواني لقد كرهت العالم بأكمله لكن مارسيلو بردة فعل سريعة مد ذراعه ليمسك خصرها بأخر ثانية حامل جسدها بأكمله عن طريق ذراعة و من خلال خصرها فقط بينما شهد لاتزال تنظر بدون روح للسلم و رأسها متجه إلى الأسفل و شعرها كذلك ليتنهد مارسيلو بغضب و يوقفها باعتدال و هو يعود لأمساك يدها ساحبها خلفه و لكن هذه المرة يسير أبطئ إما هي تفكر بيأس " ماذا أفعل .. أمي سوف تموت انه قاتل لعين وانا اعرف انه سوف يقتلها بدون ندم حتى .. لا أريد أن تموت أمي .... "

شيطان واقع في الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن