رجل او الاصح شيطان قاسي للغاية لدرجة فقدانه المشاعر ، طاغية لدرجة الشياطين تتعلم منه ، فاقد للرحمة و الشفقة يكرة البشر جميعهم لدرجة يظن يملك خطب ما لانه يكره لم النساء و لكنه بالفعل يكره الرجال و النساء معاً على حداً سواء .. عاشة ما جعل قسوتة تصل صل...
بعد يوم أستيقظت شهد بتململ تشعر بجسد مارسيلو عاري الصدر و هي تعانقه لتقطب حاجبيها بانزعاج و تفتح عينيها ناظره له و لخصلات شعره لتشعر أنه مستيقظ لان نبضات قلبه لم تكن لشخص نائم و إنما مستيقظ " انه مستيقظ هل يشعر بالملل ليفتح عينيه أو ماذا .. يجب إن انتهز الفرصة لكي أجعله يصدق أني أحبه و بعدها أستطيع إن أهرب بسهولة إن حصلت على ثقته ..."
نظرت الى شعره الكثيف والناعم لتمد يدها غارسه أناملها بشعرة الحريري و تداعبه لمدة حتى ابتسمت بخبث قائلة : انه حقاً يبدوا كالطفل و هو نائم .... لطيف للغاية ...
فتح مارسيلو عينيه بغضب مختلط بانزعاج و هو يقطب حاجبيه قائل بخشونة : إنتي إلى الآن تريني كالطفل وانا نائم ... انا لا أحب هذا انا مارسيلو لست طفل هل تفهمين ؟
حاولت منع ضحكتها بصعوبة فتنظر له مع ابتسامة خبيثة و لكن كانت لطيفة : ماذا أفعل إذا كنت تشبه الأطفال و انت نائم .. هذه ليست مشكلتي
نظر بانزعاج كبير : سوف أريكِ من هو الطفل الآن ...
امسك بها مديرها و هو يعتليها لتصبح أسفله فتصرخ شهد و هي تغمض عينيها و تميل برأسها إلى الاتجاه الآخر ترفع يديها بوضعية دفاع عن النفس و تقهقه بسعادة ليبتسم و هو ينظر لها و يمثل أنه يحاول الوصول لوجهها و هي تمنعه و تضحك فيمسك بخصرها لتصرخ و هي تحرك يديها محاول إبعاده و تضحك بسعادة : انت لست طفل انا أمزح فقط اااه أتركني هههه
نظر لها مع ابتسامة عريضة للغاية ظاهرة أسنانه البيضاء حتى أن أنيابه ظهرت و هو يرى كيف تبدوا جميلة للغاية و هي مغمضة عينيها و مستديرة برأسها إلى الاتجاه الآخر و شعرها يحاوطها بطريقه جميلة ، نظر لعنقها المغري للغاية ناصع البياض مع شامتها المغرية فينخفض مقبل عنقها بلطف قبل متفرقة و لمدة طويلة و هي تمسك يديه اللتان تمسكان خصرها لتهدئ شهد و هي تشعر بشفتيه الناعمتين على عنقها حتى أرتفع مقبل شفتيها الكرزيتان بنهم و حب ليفصل القبلة معانقها بقوة و هو ينظر لها براحة ، بين ذراعيه المعضلة و صدره المنحوت هنالك حيث يوجد جسدها الصغير و الدافئ الفاتن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أحمر وجه شهد خجلاً و هي تشعر بوجنتيها ساخنتان لتخفض نظرها ناظره لصدره المنحوت فيبتسم ابتسامة جانبية قائل بصوته العميق و هو يمسك أطراف خصلات شعرها : زوجتي الى الآن تخجل مني
