هذا البارت ليس لأصØابها القلوب الضعيÙØ©..+ ÙŠØتوي على ألÙاظ ومشاهد موخله بأداب"" قد لا تناسب البعض"
.
.
.
ÙتØت عينيها بعد مدة قصيره.. ÙتØتهما وهو أمامها كانا يتأملان بعض لتقول بصوت خاÙت:"هذا أنت.. أنت Øقيقي.. أنا أسÙÙ‡" بكت بØرقه بعد اللذي قاله له.
تمسكت به واقتربة لصدره أكثر لتهمس مره أخرى :"seni seviyorum" "أنا Ø£Øبك"
لينكولن من المستØيل أن ينسى معنى هذه الكلمه من المستØيل أن ينسى ذلك الشعور بداخله عندما يسمعها من تلك الشÙتين أنها ÙÙŠ صميمه ÙÙŠ اعماقه رغب كثير ÙÙŠ سماعها وها هي الآن بين ذراعيه..
كان يريد وبشده تقبيلها لكن تلك الكلمات التي قالتها تتردد ÙÙŠ ذهنه يشعر بذنب...
عندما شعرت إينانا أنه لم يبادلها الØب كسرها هذا لذا ابتعدت عن Øظنه وهناك الم ÙÙŠ صدرهاخيب أمل لن يعود كل شيء كسابق لقد تغير وهذا مألم
يجب أن تكسر الØاجز يجب أن توق٠Øرب الكبرياء لقد خسرا الكثير لذا على اØدهم أن يستسلم كان عليهما التوق٠من البداية كان عليها أن لا تذهب وكان عليه أن لا يتركها..
كان عليها أن لا تترك الØقد والانتقام يغلبها.. وكان عليه أن لا يترك الØزن والوØده عتمتة..
عندما ظهرت إينانا Ù„Øياته بدأ Øزن ووØدته وماضيه يختÙÙŠ وعندما ظهر هو ÙÙŠ Øياتها نمة نبتة الØقد والكراهية ولدت ضغينه Øول من أذها وجعل انتقامها اول اهداÙها..
وعندما وجدا أن كليهما يأذي الآخر كان الØÙ„ الوØيد هو الرØيل.. دائما البشر يهربون من أخطائم لا يواجهونها ÙŠÙضلون الهرب يكرهون Øقيقية انهم اخطائوا وعليهم Ø§ØµÙ„Ø§Ø Ø®Ø·Ø§Ø¦Ù‡Ù… لما هو Ùقط سيلجاء للهرب التغاضي وهم لايعلمون أن الهرب قد يأذي من Øولهم..
أمسك لينكولن ذراعها ودÙعها على السرير ليعتليعا ويقبلها
كان ÙŠØاصرها بين ذراعيه كما لو انها ستهرب منه يقبلها بعن٠يلمس جسده بيديه ÙŠØتك بها أكثر.. كان يتصرÙان كما لو كانا بخرج عقليهما ..سار بيديه الى خصرها ثم توق٠عن تقبيلها رÙع رأسه ونظر إليها كانت تلهث بعنÙ
أنت تقرأ
Aşk olmadan
Action"دون الحب" .. هذه الفرصة الأخيرة. الفرصة الأخيرة لتكسب كل مشاعرك تجاه شريكك. في هذه الحياة كم من الأشياء أغفلنا؟ هناك اشياء حتى وان حاولتَ جاهداً أن تمسك بها، أن تحتفظ بها.. في الأخير، سيتركونك في النهاية.. في الوقت الخطأ، في المكان الخطأ، بأختيار خ...