(49) "midnight"

2.4K 100 11
                                    

.

.

.

يركض على السلالم بسرعه حتى فتح الباب كان ادفارد جالسا أمام النافذه كعادته التفت ودونالد يلهث سأله:"لما كنت تركض؟"

دونالد:"إينانا ليست على ما يرام أخي"

وقف ادفارد بفجع:"ماذا حدث لها؟"

دونالد:"بشأن الطفل"

خرج مسرعاً لسيارته ودونالد برفقته وصل للمكان المقصود ونزل ركضا مع دونالد حتى وصل لغرفتها كانت إينانا مستيقظه بالفعل لكنها تبكي بحرقه على طفلها..

لأنها استطاعت رأيته تعلق قلبها به أكثر لكنه كان جثه مت بسبب خروجه مبكرا لم تتمالك نفسها ونهارت كان مألم خسارت ثاني أغلى شخص لها طفلها الأول كانت تذكر نبضات قلبه التي سمعتها لأول مره تلك الصوره التي اخذتها من جوردن..

نظر والدها لها من خلف الباب كيف كانت متكوره حول نفسها وتبكي كانت وحيده في غرفتها لم يكن لينكولن بجانبها

دخل ادفارد بينما إينانا لم تشعر به لانها تماماً كل تفكيرها كان حول تلك الصوره بيدها تنظر لها وتبكي وقف امامها ولم تبدي اي ردت فعل سواء البكاء

دخل ادفارد بينما إينانا لم تشعر به لانها تماماً كل تفكيرها كان حول تلك الصوره بيدها تنظر لها وتبكي وقف امامها ولم تبدي اي ردت فعل سواء البكاء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أقترب أكثر ليجلس على طرف السرير شعرت به لترفع عينيعا وتنظر إليه

عينيها حمراء دموعها لاتتوقف عن الخروج شهقاتها المتتالية أقترب أكثر مد يده ورفع خصلت شعرها وقال:"هذا يكفي ياصغيرتي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


عينيها حمراء دموعها لاتتوقف عن الخروج شهقاتها المتتالية أقترب أكثر مد يده ورفع خصلت شعرها وقال:"هذا يكفي ياصغيرتي ..رأيتك تبكين مألمه"
كان يشعر بالأم لرأيتها هكذا وعندما قال كلماته زادت من بكائها..

Aşk olmadanحيث تعيش القصص. اكتشف الآن