..
.
27 فبراير 2019...
الساعه 10 صباحاً...
أخذت كتابها المفضل لتقرئه.. ثم انتبهت لوجود كاميره انتابها الفضول لتطلع على مايصوره لينكولن.
أيضا اخذت الصندوق الذي يقوم لينكولن بالحتفاظ بالصور فيها
نظرت الى الفيديو والصور التي يحتفظ بها كانت كثيرة..
كل شيء عادي ومميز يحتفظ به..
أنا قد لا أستطيع نسيان ألم الماضي والذكريات والدتي وطفلي وكل الأخطاء التي ارتكبها.
لكن أنا امتلك أناس ينتظرونني كل يوم يحبونني ويهتمون لي فقط التخلي عنهم امر مستحيل التفكير فيه يخيفوني وتدور في رأسي ألف فكره سئ
.
.سأستمر بالعيش والتفكير بأكبر همومي ومخاوفي محطاتي كثير سيرحل ركاب وتستبدل الحياة غيرهم وسياتي يوم سأمر بأكبر مخاوفي و اوجهها وستستمر حياتي واكتبها كقصته ادونها بذاكرتي.. مثل القطار يمضي قدماً حتى يتوقف عند المحطة الأخيرة وحينها أنا سأغادر ركابي وسأنتظر بفارغ الصبر حتى إجتمع بهم من جديد.
.
.
.
"أغلقت الصندوق ثم ابتسمت له.. أنها النهاية ستكون معك"
أنت تقرأ
Aşk olmadan
Action"دون الحب" .. هذه الفرصة الأخيرة. الفرصة الأخيرة لتكسب كل مشاعرك تجاه شريكك. في هذه الحياة كم من الأشياء أغفلنا؟ هناك اشياء حتى وان حاولتَ جاهداً أن تمسك بها، أن تحتفظ بها.. في الأخير، سيتركونك في النهاية.. في الوقت الخطأ، في المكان الخطأ، بأختيار خ...