.
.
.
تبدأ يومها وروتينها المعتاد تستيقظ تستحم تعد الإفطار لها ولزوجها لوكاس تقبله قبلة وداع وتذهب لعملها في مكتب التحقيقات الفيدرالي كموظفه ولكنها بالحقيقه موظفه جاسوسة لدا لينكولن حتى تطلع على آخر التحركات لهم وتوصلها للينكولن
انها اميليا ريقارد
سكرتيره الرئيس كريستوفر راي في FBI
:"اميليا خذي هذا الملافات وضعيها في الخزانة الخاصة هناك"
استقامة لتلتقطها وتذهب وعندما وصلت بدأت بترتيبها حتى وصلت لملف ليجذبها اسم ذلك الرجل"ادفارد زاليسكي .. وفقط لامعلومات اخرى سواء ملفه الإجرامي فقط لاغير"
لم يحتوي ملف هذا الرجل على اي معلومه فقط صوره واحده له ولا شيء فقط جرئمه الشنيعه هو مجرم خطير يمتلك جرائم قتل عنيفه ولشخصيات معروفه ومهمه جداً..
أطلعت على الضحايا والصدمة انهم جميعاً.. رجال أعمال وتجار المخدرات يمتلكون ثروات طائلة..
وما آثار فضول اميليا أكثر هو لماذا من يكون هذا الرجل واين هو الان هذا الملف كان موجود من عام 1997م
كان ملف هذا المجرم من عشرون سنه ولم يتم القبض عليه ابدا ولا مره واحد حتى...
أغلقت الملف وذهبت لتبحث أكثر عبر حسوبها لكن حاسوبها يرفض فتح هذه الملفات لانها محجوبة عنها ..او بالأصح معلومات مهمه مشفره وحده الرئيس من يطلع عليها
أوقفت اميليا فضولها لانها تلقت استدعاء من رئيسها لتنهض وتتجه لمكتبه اعطها بعض المهمات لتنجزها وقبل خروجها اوقفها سأله المفجأ
:"لماذا كنت تبحثين عن ادفارد؟"
توقفت لبعض الوقت لتجيب بكل صدق:"لان ملف قضيته فتحت بعد عشرون سنه ولم يقبض عليه ولا مره وحده أبدا.. أصابني الفضول لا أكثر؟"
:"كان بالأمكان أن تأتي وتطلبي مني هذا الأمر بلا تجسس يمكنك أخذ هذه القضيه"
لتقول اميليا بشك:"أعتذر على تطفلي..لكن لماذا الآن؟"
اجبها بيأس منه:"لأني اعلم انتِ لن تكتشفي مكان هذا الرجل ابدا.. لم يستطع من هم اكبر مني سلطه.. لكن لابأس بتجربه"
قال كلماته ليعطي اميليا كافت المعلومات عن ادفارد زاليسكي بدأت اميليا بالبحث عنه وعن عائلته اكثر لكن لاشئ عنه ابدا سواء أنه كان على معرفه بإمرأة لكن من تكون لا معلومات بحثت أكثر عنها حتى توصلت لإسمها وكان إلفين زاليسكي.. صدمت بأنها زوجته لاكن أيضاً لاصوره لها.. حتى عقد زواجهم لامعلومات سواء إسمها فقط
توجهت بعدها لمكتب مديرها لتخبره بما توصلت له ليقول:"اعلم بأمرها في اول مره دهمنا منزلهم لكنهما تمكنا من الهروب لم نستطع الوصول لهم ابدا حتى اختفاء وتوقفت سلسلة الجرئم البشعه وقتل بعد هروبهم إلى يومنا هذا لم نصل ولم نحصل على معلومه وحده عنهم"
أنت تقرأ
Aşk olmadan
Acción"دون الحب" .. هذه الفرصة الأخيرة. الفرصة الأخيرة لتكسب كل مشاعرك تجاه شريكك. في هذه الحياة كم من الأشياء أغفلنا؟ هناك اشياء حتى وان حاولتَ جاهداً أن تمسك بها، أن تحتفظ بها.. في الأخير، سيتركونك في النهاية.. في الوقت الخطأ، في المكان الخطأ، بأختيار خ...
