المقدمة
مضت وهي لا تعلم أي باب تطرق... فقد أُغلقت جميع الأبواب التي طرقتها في وجهها... والآن تغدو وحيدة... غريبة... شريدة ... تساءلت في نفسها هل هي نهاية الطريق أم أنها البداية... يا له من قدر جعلها هكذا... تمضي ولا تعلم إلى أين تذهب أو إلى أي باب...
ننظرا لارتباط الواتباد بموقع جوجل يتيح نسخ العمل على عكس سياسة الواتباد قررت نشر الفصول المصممة في الفيس مصممة أيضا في الواتباد واتمنى تساعدوني في قراري