المقدمة
مضت وهي لا تعلم أي باب تطرق... فقد أُغلقت جميع الأبواب التي طرقتها في وجهها... والآن تغدو وحيدة... غريبة... شريدة ... تساءلت في نفسها هل هي نهاية الطريق أم أنها البداية... يا له من قدر جعلها هكذا... تمضي ولا تعلم إلى أين تذهب أو إلى أي باب...
من فضلكم اللايك قبل القراءة بلاقي الفصل واصل ل400 و500 مشاهدة واللايك ما بعديش ال20 أظن زي ما بحترمكم وبحترم مواعيد نشري المفترض تحترموني وتقدروا روايتي وتعبي فيها .... طريقي بقربك الفصل التاسع عشر - بقلمي منى سليمان ممنوع النقل أو الاقتباس، الرواية مسجلة بالملكية الفكرية التابعة لوزارة الثقافة.. دائرة حقوق المؤلف #طريقي_بقربك_منى_سليمان