الثامن

11.6K 245 2
                                    

الفصل الثامن...
أحبال الهوي.

بعد يوم ...... أتنين
                        من قلق و حصار
تهديد ... تجميع خيوط

يمن :
يعني عرفنا إن في مخبأ تحت الأرض ، طيب داخلوا منه ، لكن إزاي محدش خد باله إذا  كان الفتحة في الأرض!

  حمزة :
تقصد إن حد أمن خروجهم و دخولهم عن طريق فصل الكاميرات ، و إعادة  تشغيلها

يمن :
بالضبط و حد من اللي بيشتغل في السيرك ، أنا عاوز الفقرات كلها و أسامي الناس اللي عاملو الدور و طريقة وصولهم بالسيرك

حمزة :
إديني ساعة و هعرفلك.
..........

حور :
اااااه يا جسمي ااااه منك لله يا شيخ اااه ظهرى ....

حنين :
ههههههه في إيه! ههههههه مالك شايلة طاجن ستك ليه..

حور بغيظ :
إسكتي ، بدل ما أطلع العلقة اللي أخدتها من أخوكي عليكي .
حنين :
ههههههههههه أكيد قليتي أدبك عليه

حور ببراءة مصطنعة :
و لا حاجة خااالص ، كل الحكاية  إن قولت إن إياد راجل جدع و شهم ، و بيعرف يتعامل مع الناس ، مش زيك حيوان و بتتعامل مع حيوانات بس ..

غرام : ههههههههههههه
حور :
وبصيت لقيت نفسي ، مهبودة على الأرض  و راح شايلني راميني على السرير ، ورابط إيدي بالحزام في السرير ، و رجلي بالحزام التاني ، و جاب عصاية ما يعلم بيها بتلسع اووووى اععععع ، و ضربني على رجلي لما كنت هبوس إيده ، علشان يسبني اعععععغ

غرام و حنين :
هههههههههه
حنين : اه مش قادرة ههههههه بطني ههههههه
غرام : إزاي محسناش بيكي و إنتي بتصوتي .

حنين :
أصله عامل للأوض مش عارف إيه كده كاتم للصوت ، محدش يسمع من اللى برا ههههههههه ....يعني مش أول و لا أخر علقة ، مش نحس بيها ههههه

حور بغيظ :
إنتي بتضحكي ، و حياة أمك ماشي ، بس خليكي فاكرة أنه بدء و مسيرى همرمطه .

حنين و غرام : هههههههه
................

رأفت : يا باشا المكان تحت إيدينا .........
: ......
رافت : متقلقش كله تحت السيطرة .
................

حمزة :
جبتلك كل اللي إنت عاوزوا ..

يمن :
تمام ، بص كده في الكاميرات دي ، الجرسونات تحس إنهم مش مصريين ..

حمزة :
إيه اللي خلاك تقول كده؟!

يمن : علشان الوشم اللي على إيد الراجل ده
حمزة : طيب كبر الصورة نعرف وشه

يمن : مع الأسف  كان حريص ، وشه ميظهرش ، وفي نفس الوقت هو عزم على السفير بس ياخد مشروب ،و الباقي لأ

حمزة : يا ولااااد ال ****

يمن : استنى كدا .. شغل الفديو تاني لحد الكهربا ما قطعت ، بس قبلها سمع صوت حور و هي بتقول السفير و طلقة رصاصة.....

أحبال الهوى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن