الكل يَعرف ان التشَابتر كُتب للمره الثانيه على التَوالي بعد ما انحذف ، بصعوبه بالغه اعدتُ كتابته 😣
أتمنى ما تَقصرون بالتَفاعل لعل نَفسيتي المتضايقه تِتحسن شوي 😭💕
" قِراءة مُمتعة "
________________________________
" لورين ! " بتفاجؤ لفظَ إسمي ببطئ شديد من بينَ شفتيه لأتنفس بقلب هائج غير مُبديه أي ردة فِعل
رمشَ بعينيه مُندهشاً لأبتلع بصمت ..
" أنتِ ..كيف ! ماذا تفعلين في تُركيا وبمنزل بُوراك و.." ينظرُ بتشتت إلينا
" سأعدُ العَشاء " بهدوء تام وقلب مُرتجف إنسحبتُ نحو المَطبخ تاركه المَجال لبوراك في شَرح الأمر ..
إستندتُ بيدايَ على طاولة المطبخ واضعه يدي على صدري الذي يرتفع ويهبط بقوة ..
أخذتُ نفس عميق وكررت ذلكَ لعلَي أهدئ ..
" أنا جائع جداً " يقولُ بصوتهُ اللطيف بينما يصعدُ على الطاوله لأبتسم بخفه
" دقائق فقط " قلتُ مُقبله وجنتهُ
أعددتُ الطعام ببطئ شديد هرباً من المواجهه مره أخرى بينما أذهب لتصنتُ بين الثانيه والأُخرى وأفتزُ كلما صَرخ زين على بُوراك ..
" ثَلج " نظرتُ لبوراك عندما دخل الى المطبخ واضعاً يدهُ على فكهُ لأشهقُ واضعه يدي على فمي
" هل قام بضَربُكَ ! " سألت بقلق مزيحه يدهُ عن وجهه لتظهر كدمه حمراء
ازاح يدي متجهاً الى الثلاجه قائلاً بعصبيه " كل فنادق المَنطقه مُكتضه بالنُزلاء فإضطررتُ لجلبه الى المنزل ، وبعد كل ذلكَ قام بلكمي السَافل "
نفثُ بعصبيه متجهه إلى الخَارج بسرعه ..
" ما الذي قُمتَ بفعِله ؟ هو لا شأن لهُ بأي شيء ليتَلقى منكَ هذا ! " صحتُ امام وجهه المحتقن معقود الحاجبان ..
وقفَ أمامي ببطئ بعد إن كانَ جالساً لأُردف " هل هذا لأنهُ جعل منزلهُ يحتويني ولم يجعلني أتلطم في الشوارع ! "
رمشَ باعينهُ المُحمره هامساً " وايضاً ؟ "
عقدتُ حاجبايَ صارخه " هل أنتَ مغفل ؟ انا لا أُريدكَ في حياتي مُجدداً ، انا جداً سعيدة بدونكَ "
ضحكَ بخفه هازاً برأسه لأشتطُ غضباً ..
فتحتُ فمه للحديث ولكنهُ بسرعه شديدة سحبَ مفتاح بوراك من الطاولة قابضاً على رسغي بينما يسحبُني خلفه بقوة ..
شهقتُ بفزع صارخه " اتركني ، زين اتركني ايها الحقير "
اردفتُ عند فتحه للباب " بوراك ! بوراك انقذني "
أنت تقرأ
زَواج بالإجـبَار | Forced Marriage
Fanficلِنتَـفق بأنكِ مِلكٌ لـي ، بأنكِ شَيء مِني وعَالِق بي لِنتـفق أيضاً بأنني رَجـل مُتملِك ، مُستحوذ ، طاغٍ في الحُب تَـذكري جَيداً أيتُها الزَوجة بأنَ إِسعادي أمر في مُنتهى السُهولة وإنَ قَهـري أمرُ عَظيـم عَواقبهُ وخيمه .. أمـر حُبكِ لي ليسَ مُخير...