نضت صباح لقيت روحي في بلاصتي عرفت بلي جاد هو جا حطني في بلاصتي
خرجت من الشمبرة لقيتو راقد في الصالون روحت نوجد القهوة مي كان مورالي هابط كنت عيانة و كارهة على هذيك قررت نروح لدارنا
Jad *
علبالي بلي غلطت بزاف معاها و مكانش لازم نضربها مي هي دايمن تقلقني سورتو كي زادت شبهتني بهذاك مصطفى انا نحبها هي ماشي نحب الجسد تاعها كيما راهي تقول صح وليت منهتمش بيها بزاف مي الله غالب كان لازم عليا نخدم و نرجع كلش راح و كنت حاب نرجع الاراضي تاع ماليها ، خرجت من دار قعدت ندور برا حتى لحقت الخمسة تاع صباح دخلت للدار لقيتها راقدة وين خليتها رحت رفدتها حطيتها في بلاصتها
نضت صباح على صوت في الكوزينة عرفتها بلي عبير ناضت رحت عندها و كنت ناوي نطلب السماح منها مي قابلتني بهذاك الوجه البارد و زاد طلبت مني نديها لدارهم
Abir *
كنت نوجد في الطابلة حتى دخل جاد كان يبان حزين قعد حطيتلو القهوة
عبير : راني حابة نروح لدارنا
قعد ساكت شحال نعرفو ميحبش كي نروح لدارنا ولا مام لدارهم سورتو باش نبات
جاد : ايه خلاص
كملت فرزت الكوزينة رحت بدلت حوايجي و ديت معايا الحوايج و شوية عفايس نسحقهم
حتى دخل جاد
جاد : اذا راكي واجدة هيا نروحو
الطريق كامل وانا ساكتة و مام هو حتى وصلنا عنقني و زير عليا علبالي بلي كان يسنى فيا نعنقو مي انا محبيت لا نهدر معاه لا نعنقو لا والو
دخلت للدار و هو راح شحال فرحت ماما و بابا بيا حطتلنا ماما الفطور طحت عليه تقول جامي لا كليت لهيكا في داري كرهت كلش حتى الماكلة منبعد طلعت للشمبرة قعدت نخمم في جاد زعما واش راهو يدير توحشتو بزاف قعدت ندير فالتليفون منبعد رقدت
نضت هبطت عند ماما قعدنا نحكيو حتى سمعت لاصونات رحت نفتح نلقاه جاد
قعدت غير نشوف فيه وهو تاني حتى جات ماما
ماما : اه جاد وليدي مرحبا بيك جوز
دخل قعدنا في الصالون قعدت غير نضحك و نقسر حتى نطق جاد
جاد : هيا هذاك هو عبير نروحو
عبير : غير روح انا حنقعد نبات
جاد : كيفاش
بابا : ياوليدي خليها ياك دارهم جي تبات وقت ماحبت
ماما : هههه سور يتوحشها
جاد ( وقف ) : اييه مالا انا نروح
ماما : عبير نوضي وصلي راجلك للباب
وصلتو غير لحقنا للباب
شدني من يدي
جاد : واش راكي ديري
عبير : مراني ندير والو
جاد : علبالك هاذ الفعايل انا منحبهومش واش حابة تولي جوزي كلمتك عليا
عبير : ماشي عيب نقعد في دارنا ياك
جاد : عبير راني نهدر معاك بالعقالة روحي لبسي نروحو
عبير : مرانيش حابة نجي كرهت الدار هذيك
جاد : صحا معليش غدوة ان شاء الله نجي ليك
عبير : مكلاه تعيي روحك
جاد : كيفاش هاذي ما تعييش روحك
عبير : كي نحس روحي مليحة نجي
جاد : قولي بلي ماوليتش نحبك نتا ماشي الدار
وراح في دقيقة حسيت روحي ظلمتو بزاف غلقت الباب وجيت طالعة للشمبرة نشوف ماما تخزر فيا باينة بلي سمعت كولش
طلعت ديراكت رقدت
Jad *
فريمون قلقتني عبير بزاف اليوم مي لافوت تاعي لي ديتها لحقت للدار حسيتها فارغة و كئيبة قعدت غير نشوف في الاثر تاعها في الكوزينة في الشمبرة حسيت بيها كي كانت تقعد نهار كومبلي وحدها دخلت للشمبرة تكسلت منبعد عيطتلها والو مراهيش تريبوندي زدت شوية زدت عاودتلها والو خلاص مرقتها هاذ الخطرة بزاف ديسيديت غدوة صباح نروح نجيبها حبت ولا كرهت يالوكان نكركرها مالشعر
سمحولي علبالي بلي البارت قصير مي هذا
واش قدرت نكتب نتمنى نلقى تفاعل ومتنساوش
تخليولي ارائكم في التعليقات
أنت تقرأ
احببت من اذلني باللهجة الجزائرية
Romanceابطال القصة عبير و جاد ؛ عبير تخدم في شركة تاع جاد ؛ اللي يولي يذلها و يهينها بسبب ..... تعرفوه كي تقراو الحكاية راح يقدرو يحبو بعضهم هاذي نشوفوها من بعد ننصحكم تقراوها لانها بزاف هايلة #قصص_جزائرية #حب #dz
